تمنيت أم العمر حتى رأيتها
تمنيتُ أمَّ العَمرِ حتَّى رأيتُهايُفلتنها بيسَ الثوابِ يُثيبُألا حبذا عيناكِ من متفلتٍ
دعتك دواعي أم عمرو لو دعت
دعتكَ دواعي أم عمرٍو لو دَعَتصدى بين أرماسٍ لظل يُجيبُهافيا أُم عَمرٍو ثوبي ذا قرابةٍ
وكائن من فتى سوء تريه
وَكائِن مِن فَتى سَوءٍ تَرَيهِيُعَلِّكَ هَجمَةً حُمراً وَجُونايَضَنُّ بِحَقِّها وَيُذَمُّ فيها
هارلها اللحم على عسلاج
هارلها اللحم على عسلاج
لا قفر اللحم ولا حفضاج
فصبحت قبل ضحاء المضحي
فصبحت قبل ضحاء المضحي
عادية ذات حياض فلح
باتت وظلت بأوام برح
أمسى حبيب كالفريج رائخا
أمسى حبيبٌ كالفريج رائخا
يقةل هذا الشر ليس بائخا
بات يماشي قلصاً مخائخا
لما ونى عبد أبي شماخ
لما ونى عبد أبي شماخ
وهم ما في البطن بائتلاح
وهز جزي الخنف المراخي
ترعى بخوين نجيلا غامدا
ترعى بخوين نجيلاً غامدا
قد أكلت وارسه والخاضدا
واستقبلت من صبغه مجاسدا
صوى لها ذا كدنة جلا عدا
صوى لها ذا كدنة جلا عدا
طوع السنان ذارعاً وعاضدا
يكسر الطلح لها معاودا
رأت غلاما قد صرى في فقرته
رأت غلاماً قد صرى في فقرته
ماء الشباب عنفوان سنبته