أحببتها فوق ما ظن الرجال بنا
أحببتها فوق ما ظن الرجال بناحب العلاقة لا حباً عن الخبَرحتى إذا قلت هذا الموتُ أدركني
حي المنازل بين حمة فاللوى
حي المنازل بين حمَّة فاللوىإن كنت مشتَغِلاً بهن عميدايا برق حمة ما فعلت على البلى
لعمري إني يوم بصرى وناقتي
لَعَمْري إِنّي يومَ بُصْرى وناقتيلَمُخْتَلِفا الأَهواءِ مُصْطَحِبانِفَلَوْ تَرَكَتْني ناقتي من حَنينِها
وعدت وكان الخلف منك سجية
وَعَدتِ وَكانَ الخُلفُ مِنكِ سَجِيَّةًمَواعيدَ عَرقوبٍ أَخاهُ بِيَترِبِ
رعاع عاونت بكرا عليه
رَعاعٌ عاوَنتَ بَكراً عَلَيهِكَما جُعِلَ العَريفُ عَلى النَقيبِ
وأرسل مهملا جذعاً وحقاً
وَأَرسَلَ مُهمَلاً جَذِعاً وَحُقاًبِلا جَدعِ النَباتِ وَلا جَديبِ
أقام هوى صفية في فؤادي
أَقامَ هَوى صَفِيَّةَ في فُؤاديوَقَد سَيَّرَت كُلَّ هَوى حَبيبِلَكِ الخَيراتُ كَيفَ مُنِحتِ وُدّي
جردت سيفي في رجال الأزد
جَرَّدْتُ سَيفي في رِجالِ الأَزْدِ
أَضرِبُ في كُهُولِهِمْ وَالمُرْدِ
كُلِّ طَويلِ السَّاعِدَينِ نَهْدِ
أبت سيوف مذحج وهمدان
أَبَتْ سُيوفُ مَذْحِجٍ وَهَمْدانْأَن لا يَرُدّوا نَعثَلاً كَما كانْخَلْقاً جَديداً بَعدَ خَلقِ الرَّحمَنْ
أنعت قرما بالهدير عاججا
أنعتُ قرماً بالهدير عاججا
ضباضب الخلق وأي دهامجا
يعطى الزِّمام عنقاً عمالجا