وما مسك الجن من قبل ذا
وَما مسّك الجنّ من قبل ذاوَما كنت ذا فزعة تفزعُوَما لي أَنظر فى وَجهكم
إني لأعطيه ولا أبالي
إنّي لأعطيهِ ولا أباليوأوثر اللَه على عياليأَمسَوا جِياعاً وَهم أشبالي
اغبر آفاق السماء وكورت
اِغبرّ آفاقُ السماءِ وكوّرتشمسُ النهارِ وأظلم العصرانِفَالأرضُ مِن بعدِ النبيّ كئيبةٌ
أشبه أباك يا حسن
أَشبِه أَباكَ يا حَسَنوَاِخلَع عَنِ الحقّ الرسَنوَاِعبُد إِلهاً ذا مَنن
يا أبتاه أجاب ربا دعاه
يا أَبتاه أَجابَ ربّاً دعاهيا أَبتاهُ إِلى جنّة الفردوسِ مأواهُيا أَبتاهُ إِلى جبريل ننعاهُ
إن بني شبه النبي
إِنّ بُنيّ شبه النبيلَيس شبيهاً بعلي
وابأبي شبه أبي
وابأبي شبهُ أَبيغير شبيهٍ بِعَلي
قل للمغيب تحت أطباق الثرى
قُل للمغيّب تحتَ أَطباقِ الثّرىإِن كنتَ تسمعُ صَرخَتي وَنِدائِياصبّت عَليّ مَصائبٌ لو أنّها
يا مرحباه بحمار عفراء
يا مَرْحَباهُ بِحمارِ عفراءْإذا أتى قَرَّبْتُهُ لما شاءْمن الشَّعيرِ والحشيشِ والماءْ
وإني لتعروني لذكراك رعدة
وإِنّي لَتَعْروني لِذِكْراكِ رِعْدَةٌلها بين جسمي والعِظامِ دَبيبُوما هُوَ إِلاّ أَنْ أَراها فُجاءَةً