يا با حسين لو شراة عصابة
يا با حُسَينٍ لَو شَراةُ عَصابَةٍصَبَحوكَ كانَ لِوَردِهِم إِصدارُإِن يَقتُلوكَ فَإِنّ قَتَلَكَ لَم يَكُن
هل أتى فائد عن أيسارنا
هَل أَتى فائِدَ عَن أَيسارِناإِذ خَشينا مِن عَدُوٍّ خُرُقاإِذ أَتانا الخَوفُ مِن مَأمَنِنا
من لنفس عادها أحزانها
مَن لنفسٍ عادها أحزانهاوَلعينٍ شفّها طول السهَدجَسدٌ لفّفَ في أكفانهِ
ألم تعلمي يا أملح الناس أنني
ألم تعلمي يا أملح الناس أننيأحبك حُبّاً مستكنّاً وبادياأُحبكِ ما لو كان بين قبائلٍ
إذا نحن زرنا أم عمرو تعرضت
إذا نحنُ زرنا أُمَّ عمرو تعرَّضتعلروض وحالت دونها عدواءُكتمتُ الهوى يا أم عمرو فَخَبَّرَت
ألا أيها الواشي بليلي ألا ترى
ألا أيها الواشي بليلي ألا ترىإلى من تشي بي أو بمن جئت واشيالعَمرُ الذي لم يرض حتى أطيعهُ
وما حائمات حمن يوما وليلة
وما حائماتٌ حمن يوماً وليلةًعلى الماء يغشين العِصيَّ حوانِيَرين حباب الماء والموتُ دونَه
يا ويح ناجة ما هذا الذي زعمت
يا ويح ناجَة ما هذا الذي زعمتأمسَّها سبعٌ أم مسَّها لممُخبِّرتُ زُواها قالوا وما علموا
أقول لمفت ذات يوم لقيته
أقولُ لمفتٍ ذات يوم لقيتهُبمكة والأنضاءُ ملقى رِحالهافديتك أخبرني عن الظبية التي
فأبلغ مالكا عني رسولا
فأبلِغ مالكاً عَني رسولاًوما يغني الرسولُ إليك مالِتخادعنا وتوعدُنا رويداً