موفق لسبيل الرشد متبع
مُوَفَّقٌ لِسبيلِ الرُشدِ مُتَّبِعٌيَزينُهُ كُلُّ ما يُؤتى وَيَجتَنِبُتَسمو العُيونُ إِلَيهِ كُلَّما اِنفَرَجَت
ما يلمع البرق إلا حن مغترب
ما يَلمَعُ البَرقُ إِلّا حَنَّ مُغتَرِبكَأَنَّهُ مِن دواعي شَوقِهِ وَصِبُأَهلاً بِطَيفٍ لأُمِّ السِمطِ أَرَّقَنا
فما بلغت حتى حماها كلالها
فَما بَلَغَت حَتّى حَماها كَلالُهاإِذا عُرِّيَت أَصلابُها أَن تُقَيَّداتَشابَهتُما حِلماً وَعَدلاً وَنائِلاً
أتظن يا إدريس أنك مفلت
أَتَظُنُّ يا إِدريسُ أَنَّكَ مُفلِتٌكَيدَ الخَليفَةِ أَو يَقيكَ فِرارُفَليَأتِيَنَّكَ أَو تَحُلَّ بِبَلدَةٍ
لو كنت أشبهت يحيى في مناكحه
لَو كُنتَ أَشبَهتَ يَحيى في مَناكِحِهِلَما تَنَقَّيَّتَ فَحلاً جَدُّهُ مَطَرُلِلَّهِ دَرُّ جِيادٍ كُنتَ سائِسَها
لقد أصبحت تختال في كل بلدة
لَقَد أَصبَحَت تَختالُ في كُلِّ بَلدَةٍبِقَبرٍ أَميرِ المُؤمِنينَ المَقابِرُأَتَتهُ الَّتي اِبتَزَّت سُلَيمانَ مُلكَهُ
صح الجسم يا عمرو
صَحَّ الجِسمُ يا عَمرولَكَ التَمحيصُ وَالأَجرُوَلِلَّهِ عَلَينا الحَم
سيحشر يعقوب بن داود خائبا
سَيُحشَرُ يَعقوبُ بِنُ داودُ خائِباًيَلوحُ كِتابٌ بَينَ عَينَيهِ كافِرُخِيانَتُهُ المَهدِيَّ أَودَت بِذِكرِهِ
ما الفصل إلا شهاب لا أفول له
ما الفَصلُ إِلّا شِهابٌ لا أُفولَ لَهُعِندَ الحُروبِ إِذا ما تَأفُلُ الشُهُبُحامٍ عَلى مُلكِ قَومٍ عَزَّ سَهمُهُمُ
ويوم عسول الآل حام كأنما
وَيَومٍ عَسولِ الآلِ حامٍ كَأَنَّمالَظى شَمسِهِ مَشبوبُ نارٍ تَلَهَّبُنَصَبنا لَهُ مِنّا الوُجوهَ وَكِنُّها