إني أعزيك لا أني على ثقة

إني أعزيكَ لا أني على ثِقَةٍمنَ البَقاءِ ولكنِ سُنَّةُ الدِّينِفما المُعزَّى بباقٍ بعدَ صاحبِهِ

يا سائلا سفه الشطط

يا سائلاً سَفَهَ الشَّطَطإذ نالَ زائلةَ الخُطَطهَلا صَرَفتَ الفَضلَ مِن

طوبى لعبد أكمل الفرضا

طوبى لِعَبدٍ أكمَلَ الفَرضَاوأَحسَنَ النِّيَّةَ والقَرضايَعرِضُ بَلواه على رَبِّهِ

عيشنا كله خدع

عُيشُنا كُلُّه خُدَعفدع اللَّومَ عنكَ دعأنا كاللّيث واللَّيو

ذهبت بلذتها الفرص

ذَهَبَت بلذَّتِها الفُرَصوَبَقيتَ تَشرَقُ بالغُصَصوَخَرَجتَ عن حدِّ الدِّيا

لا أسأل الركبان عنك توقعا

لا أَسأَلُ الركبانَ عَنكِ تَوَقُّعاًحَسبي وحَسبُكِ ظبيُ ذاكِ المضمَرِوَلَقَد أَحيدُ عَنِ السُرور وربما