الصبر أجمل لو أطقت الأجملا
الصَّبرُ أجمَلُ لو أطَقت الأَجمَلاوأَخفُّ لو صَدق التجُّملُ مَحمَلايا واحِداً عَمَّ الجميعَ مُصابُهُ
الله أعطاك فتحا غير مشترك
اللَهُ أعطاكِ فَتحاً غير مشتركِورد عَزمكَ عن فَوتٍ إلى دركِأرسِل عِنانَ جَوادٍ أَنتَ راكِبُهُ
هب النسيم هبوب ذي إشفاق
هبَّ النسيمُ هُبوبَ ذي إشفاقِيُزهى الهَوى بِجَناحِهِ الخَفَّاقِوكأنّما صَبحَ الغُصُونَ بِنَشوَةٍ
وليلة عنبرية الأفق
ولَيلَةٍ عَنبَريَّةِ الأُفُقِرَوَيتُ فيها السُّرورَ من طُرُقِوكنتُ حَرّانَ فاقتدحتُ بها
وكأس من الغدر مخلوقة
وكأسٍ مِنَ الغدرِ مخلوقةٍولكنها للأمير الوَفيإذا ما تضمَّنها كاشِحٌ
جئناك للحاجة الممطول صاحبها
جئناكَ للحاجةِ المَمطُول صاحِبُهاوأنت تنعَمُ والإِخوانُ في بُوسِوقد وَقفنا طويلاً عند بابِكُمُ
تقدم هوى أو تأخر نهى
تقدَّم هوى أو تأخَّر نُهىفإنّ إلى رَبِك المنتَهىوقد حُفَّ بالشَّهوات الجَحيمُ
إن السلاطين الذين اعتلوا
إنَّ السلاطين الَّذين اعتَلَوافي حُفَرٍ هاويَةٍ قَد هَوَوانادهم مالَهُمُ بَعدَما
وصاحب لي لا كانت طبائعه
وَصاحِبٍ لِيَ لا كانَت طَبائِعُهُكَأَنَّها سُحُبٌ بِالسَرطِ مُنهَمِرَهإِذا أَحَسَّ بِمَأكولٍ تُقَدِّمُهُ
إليك فهمي والفؤاد بيثرب
إليكَ فهمي والفؤادُ بيثربِوإن عاقني عَن مطلَعِ الوَحيِ مَغربيأُعلِّلُ بالآمال نَفساً أَغرُّها