وأغيد خده يندى فيجري

وأَغْيَدَ خدُّه يَنْدَى فيجريعلى وَرْدِيِّهِ الدرُّ المذابُصفا ماءُ الشبابِ بِوجْنَتَيْهِ

لمن الآنسات وهي ظباء

لمن الآنساتُ وهْيَ ظِباءُواليعافيرُ حُجْبُها السِّيَرَاءُوالشموسُ التي لويْنَ غصوناً

سدلت غدائر شعرها أسماء

سَدَلَتْ غدائرَ شعرِها أَسماءُوَسَرَتْ فما شَعَرَتْ بها الرُّقَبَاءُوالليلُ تحت سَنَا الصباحِ كأَسودٍ

إني أهزك هز الصارم الخذم

إنّي أَهُزُّك هَزّ الصَّارمِ الخَذِمِوبيننا كُلُّ ما تَدرِيهِ من ذِمَمِحاشاك من قطع أُنسٍ أنتَ واصِلهُ