سهم المنية أين منه فرار
سَهمُ المَنيّة أَينَ مِنهُ فِرارمَن في البَريّة مِن رداهُ يُجارُحكَمَ الزَّمان عَلى الخَلائِقِ بِالفَنا
أعلمت بعدك زفرتي وأنيني
أَعَلِمتَ بَعدَك زَفرَتي وَأَنينيوَصَبابَتي يَوم النَوى وَشُجونيأَودَعتَ إِذ وَدّعتَ وَجداً في الحَشا
إن كانت الحجاج طرا مثله
إِن كانَت الحُجّاجُ طرّاً مثلَهلا بارَكَ الرَحمَن في الحجّاجِ
اليوم يوم نزاهة وعقار
اليَومُ يَومُ نَزاهةٍ وَعُقارِوَتَقرّب الآمالِ وَالأَوطارِأَوَ ما تَرى شَمس النَهار قَدِ اِختَفَت
أربع الندى تهمي به وتصوب
أربع الندى تهمي به وتصوبومغنى العلا نأوي له ونثوبُبحيثُ استقلَّ المجد فوقَ سريرهِ
ألا رب من يدعى فتى ليس بالفتى
ألاَ رُبَّ مَنْ يُدْعَى فَتًى لَيْسَ بِالفَتَىألاَ إِنَّ رِبْعِيَّ بْنَ كاسٍ هُوَ الفَتَىطَوِيلُ قُعُودِ القَوْمِ فِي قَعْرِ بَيْتِهِ
ما الشعر مرتجلا أو غير مرتجل
ما الشعر مرتجلاً أو غير مرتجلببالغ كنه ذاك السؤدد الجللبأي لفظ أحلِّي منك ذا شيم
محل ألبس الدنيا جمالا
محلٌّ ألبسَ الدنيا جمالاًوإن فَضَحَ المقاصرَ والخلالابناهُ كما بنى العلياء بانٍ
يا حسنه يوما شهدت زفافها
يا حُسنَهُ يوماً شهدتُ زفافهابنتَ الفضاء إلى الخليج الأزرقِورقاءُ كانت أيكة فتصوَّرت
عزم تجرد فيه النصر والظفر
عزمٌ تجرَّدَ فيه النصرُ والظّفرُوفكرةٌ خمدت من تحتها الفكرُركبتَ في الله حتى البحرَ حين طما