وفتية لبسوا الأدراع تحسبها
وفتية لبسوا الأدراع تحسبهاسلخ الأراقم إلا أنها رسبإذا الغدير كسا أعطافهم حلقا
بأبي قضيب البان يثنيه الصبا
بأبي قضيب البان يثنيه الصباعوض الصبا في الروضة الغناءنادمته سحرا فامتع مسمعي
قل للوزير أبي محمد الرضي
قل للوزير أبي محمد الرضيوفعاله وقف على العلياءرعدت سماؤك ساحتي بسحابها
سيرة يعقوب بن عبد الحق
سيرةُ يَعقوبَ بن عَبد الحَقّقَد حازَ فيها قَصَبات السَبقسيرتُهُ أَن يَقرأ الكِتابا
في عام عشرة وست مئة
في عام عَشرةٍ وَستّ مِئةأَتوا إِلى الغَرب مِن البَرّيّةجاؤوا مِنَ الصَحراء وَالسَباسب
بحمد الله أفتتح الخطابا
بِحَمدِ اللَهِ أَفتَتِحُ الخِطاباوَأَبدأ في النِظام بِهِ الكِتابالَعَلّ اللَّه يُبلِغني الأَماني
يا ظبية الوعساء قد برح الخفا
يا ظبيةَ الوَعساءِ قَد بَرِح الخَفاإِنّي صَبَرتُ عَلى فراقك ما كَفىكَم قَد عَصيت عَلى هَواكِ عَواذِلي
أشاقتك أطلال الديار الطواسم
أَشاقَتك أَطلالُ الدِيار الطَواسمُفَقَلبك حَيرانٌ وَدَمعك ساجِمُوَقَفتَ عَلَيها بَعد بُعد أَنيسها
أرى كل جبار بسيفك يصغر
أَرى كُلّ جَبّارٍ بِسَيفك يَصغُرُوَكُلّ مَليكٍ عَن فعالك يقصُرُوَكُلُّ عَزيزٍ خاضِعاً مُتواضِعاً
فلا صلح حتى نروي السيف والقنا
فَلا صُلح حَتّى نرويَ السَيفَ وَالقَناوَتَأخُذ عَبدُ الواد مِنكُم بِثارِهاوَأَشفي غَليلي مِن مَرينَ الَّتي طَغَت