أقوت تعرة فالإصغاء فالخال
أَقوَت تَعِرَّةُ فَالإِصغاءُ فَالخالُمِن آلِ أَسماءَ إِلّا النُؤىُ وَالآلُوَغَيرُ هابٍ عَفاهُ القَطرُ مُلتَبِدٌ
هاج محل الحي أحزانا
هاجَ مَحَلُّ الحَيِّ أَحزانابِالرَونَةِ العَليا فَأَبكاناأَيّانَ أُنضى وَرَفِيقَينِ لي
تعدد نفسي من سليمى عدادها
تُعَدِّدُ نَفسي مِن سُلَيمى عِدادَهافَلَم تَرقَ عَيني وَاستطيرَ رُقادُهافَأَيسَرُ ما تَلقى مِنَ الوَجدِ أَنَّها
ألا قاتل الله الهوى كيف أخلقا
أَلا قاتَلَ اللَهُ الهَوى كَيفَ أَخلَقاوَلَم تَلقَهُ إِلّا مَشُوباً مُمَذَّقاوَما مِن حَبيبٍ يَستَزيدُ حَبيبَهُ
يا من لقلب شديد الهم معمود
يا مَن لِقَلبٍ شَديدِ الهَمِّ مَعمُودِوَنَومِ عَينٍ إِذا أَمسَيتُ مَحدُودِمُوَكَّلٍ بِالصِبا يَعصي عَواذِلَهُ
أوجع القلب قولها حين راحوا
أَوجَعَ القَلبَ قَولُها حِينَ راحُوالي تَقَدَّم إِلى المَبيتِ هُدِيتاهَل يَضُرَّنَّكَ المَسيرُ لَئِن سِر
أسائل عن وجناء في السجن جارها
أُسائِلُ عَن وَجناءَ في السِجنِ جارَهالَعَمرُ أَبِيها إِنَّني لَمُكَلَّفُوَأَنّي لَكَ الوَجناءُ وَالسِجنُ دُونَها
تطاول أيامي وليلي أطول
تَطاوَلُ أَيّامي وَلَيلي أَطوَلُوَلامَ عَلى حُبِّي عُثَيَمةَ عُذَّلُيَلُومُونَ صَبّاً أَنحَلَ الحُبُّ جِسمَهُ
تحمل اليوم أم لم تبرح الأنس
تَحَمَّلَ اليَومَ أَم لَم تَبرَحِ الأُنُسُأَباطِلٌ ذاكَ أَم حَقُّ الَّذي دَسَسُوالَو ذَهَبُوا لَم يَطِب نَجدٌ لِساكِنِهِ
يا خل ما كنا نخافكم
يا خِلُّ ما كُنّا نَخافَكُمُحَتّى أُتِيتُ بِقَولِكُم أَمسِأُخبِرتُ أَنَّكِ قُلتِ نَهجُرُهُ