إن الخليط الذين كنت
إِنَّ الخَليطً الَّذينَ كُنتُ بِهِمصَبّاً لِلفِراقِ فَافتَرَقُوايا نَظرَةً ما نَظَرتُ في فَلَقِ ال
لقد حببت نعم إلينا بوجهها
لَقَد حَبَّبَت نُعمٌ إِلينا بِوَجهِهامَنازِلَ ما بَينَ الوَتائرِ وَالنَقعِ
معي ابن غرير واقفا في عباءة
مَعي اِبنُ غَريرٍ واقِفاً في عَباءَةٍلِعَمري لَقَد قَرَّت عُيُونُ بَني نَصرِ
إذا حرم المرء الحياء فإنه
إِذا حُرِمَ المَرءُ الحَياءَ فَإِنَّهُبِكُّلِ قَبِيحٍ كانَ مِنهُ جَديرُلَهُ قِحَّةٌ في كُلِّ شَيءٍ وَسِرُّهُ
إن امرءا تعتاده ذكر
إِنَّ امرَءاً تَعتادُهُ ذِكرٌمِنها ثَلاثُ مِنىً لَذُو صَبرِوَمَواقِفٌ بِالمشعَرَينِ لَها
إنسانة الحي أم أدمانة السمر
إِنسانَةُ الحَيِّ أَم أُدمانَةُ السَمُرِبِالنِهي رَقَّصَها لَحنٌ مِنَ الوَتَرِحَوراءُ لَو نَظَرَت يَوماً إِلى حَجَرٍ
وما أنس ملأشياء لا أنس قولها
وَما أَنسَ مِلأَشياءِ لا أَنسَ قَولَهالِخادِمِها قُومي إِسأَلي لي عَنِ الوَترِفَقالَت يَقولُ الناس في سِتّ عَشرَةٍ
يا دار عاتكة التي بالأزهر
يا دارَ عاتِكَة الَّتي بِالأَزهَرِأَو فَوقَهُ بِقَفا الكَثِيبِ الأَحمَرِلَم أَلقَ أَهلَكِ بَعدَ عامَ لَقِيتُهُم
هل في ادكار الحبيب من حرج
هَل في ادِّكارِ الحَبيب مِن حَرَجِأَم هَل لِهَمِّ الفُؤادِ مِن فَرَجِأَم كَيفَ أَنسى مَسِيرنا حُرُماً
أتانا فلم نشعر به غير أنه
أَتانا فَلَم نَشعُر بِهِ غَيرَ أَنَّهُلَهُ لِحيَةٌ طالَت عَلى حُمُقِ القَلبِكَرايَةِ بَيطارٍ بِأَعلى حَدِيدَةٍ