قل لفوز ردي علي السلاما
قُل لِفَوزٍ رُدّي عَلَيَّ السَلاماوَأَجيبي مُتَيَّماً مُستَهامالَو عَلِمنا أَنَّ الصِيامَ الَّذي يُن
قد كنت أعلم يا ظلوم
قَد كُنتُ أَعلَمُ يا ظَلومُ بِأَنَّ وَصلَكِ لا يَدومُقَد كُنتُ أُغبَطُ فيكُمُ
غضبت لأن جاد الرقاد بنظرة
غَضِبتِ لِأَن جادَ الرُقادُ بِنَظرَةٍلَنا مِنكِ في الأَحلامِ وَالناسُ نُوَّمُوَلا ذَنبَ لي لَو كُنتُ أَعلَمُ لَم أَنَم
كتاب مظلوم إلى ظالم
كِتابُ مَظلومٍ إِلى ظالِمِيَشكو إِلَيهِ مِن جَوىً لازِمِيا أَيُّها الجائِرُ في حُكمِهِ
لا تلمني فما علي ملام
لا تَلُمني فَما عَلَيَّ مَلامُأَبصَرَتها عَيني فَلَيسَ تَنامُلَم تُشارِك فيها العُيونُ وَلَم تَش
يا منزل الغيث والمفرج للكرب
يا مُنزِلَ الغَيثِ وَالمُفَرَّجَ لِلكَربِ وَيا ذا الإِفضالِ وَالنِعَمِعَجِّل شِفاها وَاِمنُن عَلَيَّ بِها
أيا هم نفسي من العالمين
أَيا هَمَّ نَفسي مِنَ العالَمينَوَمَن لَيسَ يَرعى لِوَصلي ذِمامالِماذا تَكَرَّهتِ رَدَّ السلامِ
أيا من زرعت له في الفؤاد
أَيا مَن زَرَعتُ لَهُ في الفُؤادِ حُبّاً حَديثاً وَحُبّاً قَديماهَجَرتُكَ لَمّا رَأَيتُ الجَفا
يا أهل مكة ما يرى فقهاؤكم
يا أَهلَ مَكَّةَ ما يَرى فُقَهاؤُكُمفي عاشِقٍ مُتَعاهِدٍ لِسَلامِأَتَرَونَ ذَلِكَ ضائِراً إِحرامَهُ
تحدث عنا في الوجوه عيوننا
تُحَدِّثُ عَنّا في الوُجوهِ عُيونُناوَنَحنُ سُكوتٌ وَالهَوى يَتَكَلَّمُوَنَغضَبُ أَحياناً وَنَرضى بِطَرفِنا