وآليت أن لا تكتبي ففجعتني
وَآلَيتِ أَن لا تَكتُبي فَفَجَعتِنيبِأَكبَرِ شَيءٍ مِنكِ كانَ يَكونُفَأَحيي فَتىً قَد ماتَ هَمّاً وَكَفِّرِي
وراضي القلب غضبان اللسان
وَراضي القَلبِ غَضبانِ اللِسانِلَهُ خُلقانِ ما يَتَشابَهانِيُسِرُّ مَوَدَّتي وَيُطيلُ غَيظي
كان خروجي من عندكم قدرا
كانَ خُروجي مِن عِندِكُم قَدراًوَحادِثاً مِن حَوادِثِ الزَمَنِمِن قَبلِ أَن أَعرِضَ الفِراقَ عَلى
خبروني عن الهوى أو سلوني
خَبِّروني عَنِ الهَوى أَو سَلونينارُ قَلبي تَمُدُّ ماءَ جُفونيتِلكَ نارٌ في القَلبِ أَوقَدَها الحُ
إني أجل ظلوما أن يكون لها
إِنّي أُجِلُّ ظَلوماً أَن يَكونَ لَهابَينَ الجَواري إِذا قَوَّمتَها ثَمَنُوَما قَرَنتُ بِها في مَجلَسٍ حَسَناً
من عذيري من مذنب غضبان
مَن عَذيري مِن مُذنِبٍ غَضبانِجِئتُ أَبغي عِتابَهُ فَبَدانيحُبُّ ذَلفاءَ داخِلٌ في فُؤادي
أشكو إلى الله أن لي سكنا
أَشكو إِلى اللَهِ أَنَّ لي سَكَناًأَبصَرتُهُ في المَنامِ غَضباناأَنا الفِدا وَالحِمى لَمُحتَجِبٍ
طال ليلي بجانب البستان
طالَ لَيلي بِجانِبِ البُستانِمَع جَواري المَهدِيِّ وَالخَيزُرانِأَيُّها العاشِقونَ قوموا جَميعاً
ذكر البين ليته لا يكون
ذُكِرَ البَينُ لَيتَهُ لا يَكونُرُبَّما فارَقَ القَرينَ القَرينُإِن تَسِر فَوزُ لا أُرِد بَعدَها العَي
أصبحت أطوع خلق الله كلهم
أَصبَحتُ أَطوَعَ خَلقِ اللَهِ كُلِّهِمُنَفساً لِأَكثَرِ خَلقِ اللَهِ عِصيانافَلا كِتابٌ فَدَتكِ النَفسُ يُضحِكُنا