وحوراء من حور الجنان مصونة
وَحَوراءَ مِن حورِ الجِنانِ مَصونَةٍيَرى وَجهَهُ في وَجهِها كُلُّ ناظِرِوَقَفتُ بِها لا أَستَطيعُ إِشارَةً
قبولكم ودي من الله نعمة
قَبولُكُمُ وُدّي مِن اللَهِ نِعمَةٌتَتِمُّ إِذا كافأتُمُ الودَّ بالودِّوَلَو أَنَّكُم لَم تَقبَلوا الوُدَّ لَم يَزَل
اقبلوا ودي فقد أهديته
إِقبَلوا وُدّي فَقَد أَهدَيتُهُثُمَّ كافوني بِصَدٍّ فَهوَ وُدُّهَذِهِ نَفسي لَكُم مَوهوبَةٌ
أتذهب نفسي لم أنل منك نائلا
أَتَذهَبُ نَفسي لَم أَنَل مِنكِ نائِلاًوَلَم أَتَعَلَّل مِنكِ يَوماً بِمَوعِدِأُحاوِلُ ما يُرضيكِ غَيرَ مُجادِلٍ
فراقك كان أول عهد دمعي
فِراقُكِ كانَ أَوَّلَ عَهدِ دَمعيوَآخِرَ عَهدِ عَيني بِالرُقادِفَلَم أَرَ مِثلَ ما سالَت دُموعي
لم أجد أهلا لودي
لَم أَجِد أَهلاً لِوُدّيغَيرَ مَن أَصفَيتُ وُدّيبَأبي أَغفَلَ خَلقِ اللَ
إني وإن كنت قد أسأت بي اليوم
إِنّي وَإِن كُنتِ قَد أَسَأتِ بِيَ اليَومَ لَراجٍ لِلعَطفِ مِنكِ غَداأَستَمتِعُ اللَيلَ بِالرَجاءِ وَإِن
كنت أغنى الناس كلهم
كُنتُ أَغنَى الناسِ كُلِّهِمُعَنكِ لَولا الشُؤمُ وَالنَكَدُإِنَّما أَبكي عَلى جَسَدٍ
قد جمع الله لي شملي بقربكم
قَد جَمَّعَ اللَهُ لِي شَملي بِقُربِكُمُمِن بَعدِ ما كانَ يا نَفسي الفِدا بَدَدَاوَعادَ نَومي وَقَد كانَ الرُّقادُ جَفا
بت ليلي غافلا عما بها
بِتُّ لَيلي غافِلاً عَمّا بِهاوَهيَ مِن طولِ التَشَكّي في أَلَملا أَنامَ اللَهُ عَيناً رَقَدَت