ومستكره للحب في لجج الهوى

وَمُستَكرِهٍ لِلحُبِّ في لُجَجِ الهَوىيَموتُ وَيحيا عِندَ كُلِّ أَوانِيَموتُ إِذا آيَستَهُ مِن حَبيبِهِ

كان ما كنت مشفقا أن يكونا

كانَ ما كُنتُ مُشفِقاً أَن يَكوناأَحسَنَ اللَهُ صُحبَةَ الظاعِنينااِستَقَلّوا وَراءَهُم مَطلَعَ الشَم

هذا كتاب بدمع عيني

هَذا كِتابٌ بِدَمعِ عَينيأَملاهُ قَلبي عَلى بَنانيإِلى حَبيبٍ كَنَيتُ عَنهُ

سبحان رب العلا ما كان أغفلني

سُبحانَ رَبِّ العُلا ما كانَ أَغفَلَنيعَمّا دَهَتني بِهِ الأَيّامُ وَالزَمَنُمَن لَم يَذُق فُرقَةَ الأَحبابِ ثُمَّ يَرى

أظلوم لما أن مللت وحلت عن

أَظَلومُ لَمّا أَن مَلِلتِ وَحُلتِ عَنعَهدِ المَوَدَّةِ قُلتِ كانَ وَكاناوَهَجَرتِني هَجرَ اِمرِئٍ مُتَعَتِّبٍ

بكل طريق لي من الحب راصد

بِكُلِّ طَريقٍ لي مِن الحُبِّ راصِدٌبِكَفَّيهِ سَيفٌ لِلهَوى وَسِنانُوَمَا لي عَنهُ مِن مَفَرٍّ وَإِنَّني

لا غرني بعدك إنسان

لا غَرَّني بَعدَكِ إِنسانُفَقَد بَدَت لي مِنكِ أَلوانُفَإِن تَغَيَّرتِ فَما حيلَتي

أيا أهل فوز ألا تسمعون

أَيا أَهلَ فَوزٍ أَلا تَسمَعونَأَلا تَنظُرونَ إِلى ما لَقيناأَلا تَعجَبونَ لِفَوزِ المُني

إذا التقينا شكونا ما نكاتمه

إِذا اِلتَقَينا شَكَونا ما نُكاتِمُهُفي عِفَّةٍ وَحَديثٍ مِن هُنا وَهُنالَو تَسمَعُ الطَيرُ ما نَشكو عَكَفنَ بِنا