وذات لوم عتبت في التي
وَذاتِ لَومٍ عَتَبَت في الَّتيأَصبَحتُ مِن وَجدي بِها مُرمَضاثُمَّ اِنتَهَت راقِدَةً لَيلَها
إذا جاءني منها الكتاب بعتبها
إِذا جاءَني مِنها الكِتابُ بِعَتبِهاخَلَوتُ بِنَفسي حَيثُ كُنتُ مِنَ الأَرضِوَأَبكي لِنَفسي رَحمَةً مِن عِتابِها
وناعس لو يذوق الحب ما نعسا
وَناعِسٍ لَو يَذوقُ الحُبَّ ما نَعَساعَساهُ يُغفي إِذا جادَ المُحِبُّ عَسىتَرى المُحِبَّ لِما يَلقى يُصَوِّرُ مَن
أيا سيدة الناس
أَيا سَيِّدَةَ الناسِلَقَد قَطَّعتِ أَنفاسيوَيا ديباجَةَ الحُسنِ
إذا ما شئت أن تصنع
إِذا ما شِئتَ أَن تَصنَعَ شَيئاً يُعجِبُ الناساوَتَدري كَيفَ مَعشوقٌ
أصبحت أذكر بالريحان رائحة
أَصبَحتُ أَذكُرُ بِالرَيحانِ رائِحَةًمِنها فَلِلنَفسِ بِالرَيحانِ إيناسُوَأَمنَحُ الياسَمينَ البُغضَ مِن حَذَري
تعب يطول لذي الرجاء مع الهوى
تَعَبٌ يَطولُ لِذي الرَجاءِ مَعَ الهَوىخَيرٌ لَهُ مِن راحَةٍ في الياسِلَولا مَحَبَّتُكُم لَما عاتَبتُكُم
يشم نداماي الرياحين بينهم
يَشُمُّ نَدامايَ الرَياحينَ بَينَهُموَذِكرُكِ رَيحاني إِذا دارَتِ الكاسُوَلو كانَ يَلقى الناسُ مِن لاعِجِ الهَوى
إن التي هامت بها النفس
إِنَّ الَّتي هامَت بِها النَفسُعاوَدَها مِن سُقمِها نُكسُكانَت إِذا ما جاءَها المُبتَلى
من لامكم فهو لكم ظالم
مَن لامَكُم فَهوَ لَكُم ظالِمٌما أَنتُمُ إِلّا مِنَ الناسِوَاللَهِ ما أَصبَحتُ أَرجوكُمُ