أيا من لا يجيب لدى السؤال
أَيا مَن لا يُجيبُ لَدى السُؤالِوَيا مَن لا يُثيبُ عَلى الوِصالِوَيا مَن قَولُهُ لي حينَ أَشكو
بكيت الدموع فلما انقضت
بَكَيتُ الدُموعَ فَلَمّا اِنقَضَتبَكَيتُ الدِماءَ بِها مُعوِلافَأَفنَيتُ دَمعي بِطولِ البُكا
ظلوم هبي لي سوء ظنك واعلمي
ظَلومُ هَبي لي سُوءَ ظَنِّكِ وَاِعلَميبِأَنَّ الَّذي بي مِنكِ عَنهُنَّ شاغِلُمَتى لَيتَ شِعري نَلتَقي وَإِلى مَتى
تذكرت هذا الشهر في عامنا الخالي
تَذَكَّرتُ هَذا الشَهرَ في عامِنا الخاليوَكُنّا عَلى حالٍ سِوى هَذِهِ الحالِلَعَلَّ الَّذي أَنسى ظَلومُ مَوَدَّتي
خبروني عن رأيكم أعلى الهجران
خَبِّروني عَن رَأيِكُم أَعَلى الهِجرانِ أَم قَد بَدا لَكُم في وِصاليفَلَعَمري لَقَد عَلِمتُ الَّتي كا
ألا يا ليت شعري ما أقول
أَلا يا لَيتَ شِعري ما أَقولُوَقَد ضَنَّ الحَبيبُ فَما يُنيلُجَفاني ثُمَّ وَلّى ظالِماً لي
أبكي لمر الأيام لا جزعا
أَبكي لِمَرِّ الأَيّامِ لا جَزِعاًمِن أَجَلي لَستُ سابِقاً أَجَليلَكِن حِذاراً مِن أَن يُغَيَّرَكِ ال
هجرتنا يا ملول
هَجَرتِنا يا مَلولُوَالهَجرُ مُرٌّ ثَقيلُإِنّي بِحُبِّكِ عَمَّن
أيا زهر الملاحة والجمال
أَيا زَهرَ المَلاحَةِ وَالجَمالِفُؤادُكِ مِن سَقامِ الحُبِّ خالِوَلَم أَرَ مِثلَ مَن يَشكو هَواهُ
وصلت فلما لم أر الوصل نافعي
وَصَلتُ فَلَمّا لَم أَرَ الوَصلَ نافِعيوَقَرَّبتُ قُرباناً فَلَم يُتَقَبَّلِبَلَوتُكِ بِالهِجرانِ عَمداً وَإِنَّني