لا أستطيع على السكوت تصبرا
لا أَستَطيعُ عَلى السُكوتِ تَصَبُّراًوَنَهَيتِني فَأَخافُ أَن أَتَكَلَّمايا ذا الَّذي كَتَبَ الكِتابَ يَسُبُّني
نظر العيون إلى ظلوم نعيم
نَظَرُ العُيونِ إِلى ظَلومَ نَعيمُإِنَّ السُرورَ يُقيمُ حَيثُ تُقيمُوَأَرى النِساءَ يَلُمنَني في أَمرِها
أندب وصل الحبيب أن صرما
أَندُبُ وَصَلَ الحَبيبِ أَن صَرَماكَأَنَّما كانَ وَصلُهُ حُلُمافَصِرتُ أَرضى ما كُنتُ أَسخَطُهُ
أيا من أكاتمه حبه
أَيا مَن أُكاتِمُهُ حُبَّهُوَيَظهَرُ مِنّي فَلا يَنكَتِميَراني فيَعلَمُ حُبّي لَهُ
بأبي من ضن عني بالسلام
بِأَبي مَن ضَنَّ عَني بِالسَلاموَلَوى دَيني وَلَم يَرعَ الذِماموَكَوى قَلبي بِما أَسمَعَني
يا أبا الفضل هيجتك الرسوم
يا أَبا الفَضلِ هَيَّجَتكَ الرُسومُبَعدَ فَوزٍ كَأَنَّهُنَّ الوُشومُإِنَّ وَجدي بِفَقدِ فَوزٍ وَإِشفا
أيها الطالب شمسا
أَيُّها الطالبُ شَمساًلِلوَرى تَطلُعُ لَيلاإِئتِ مِن بَغدادَ بابَ ال
كتاب حبيب جاءني بعد جفوة
كِتابُ حَبيبٍ جاءَني بَعدَ جَفوَةٍفَظَلَّت تَناجي مُقلَتَيَّ أَنامِلُهرَماني بِها طَرفي فَلَم يُخطِ مَقتَلي
طال حزني لما حبست الرسولا
طالَ حُزني لَمّا حَبَستِ الرَسولاوَاِستَهَلَّت دُموعُ عَيني هُمولاإِن تَكوني لَم تَكتُبي خَشيَةَ النا
إن شمسا أبصرتها فوق سطح
إِنَّ شَمساً أَبصَرتُها فَوقَ سَطحٍغادَرَتني بِسَهمِ طَرفٍ قَتيلاأَشرَقت في المُصقَّلاتِ فَيا مَن