وأجوبة كالزاعبية وخزها
وَأَجوِبَةٌ كَالزاعِبِيَّةِ وَخزُهايُبادِهُها شَيخُ العِراقَينِ أَمرَدا
فإني وإياكم وموعد بيننا
فَإِنّي وَإِيّاكُم وَمَوعِدَ بَينِناكَيَومِ لَبيدٍ يَومَ فارَقَ أَربَداوَأَخبَرَهُ أَنَّ السَبيلَ ثَنِيَّةٌ
أقبح به من ولد وأشقح
أَقبِح بِهِ مِن وَلَدٍ وَأَشقِحِمِثلِ جُرَيِّ الكَلبِ لم يُفَقَّحِ
دعتنا بكهف من كنابيل دعوة
دَعَتنا بِكَهفٍ مِن كُنابيلَ دَعوَةًعَلى عَجَلٍ دَهماءُ وَالرَكبُ رائِحُ
عقاب عقنباة كأن وظيفها
عُقابُ عَقَنباةٌ كَأَنَّ وَظيفَهاوَخُرطومَها الأَعلى بِنارٍ مُلَوَّحُ
أسرناهم وأنعمنا عليهم
أَسَرناهُم وَأَنعَمنا عَلَيهِموَأَسقَينا دِماءَهُمُ التُرابافَما صَبَروا لِبَأسٍ عِندَ حَربٍ
سما للعلى من جانبيها كليهما
سَما لِلعُلى مِن جانِبَيها كِلَيهِماسُمُوَّ حَبابِ الماءِ جاشَت غَوارِبُه
لقد علم المعذل يوم يدعو
لَقَد عَلِمَ المُعَذَّلُ يَومَ يَدعوبِذِئبَةَ يَومَ ذِئبَةَ إِذ دَعانافَوارِسُ طَيِّئٍ مَنَعوهُ لَمّا
طربت وشاقك البرق اليماني
طَرِبتَ وَشاقَكَ البَرقُ اليَمانيبِفَجِّ الريحِ فَجِّ القاقُزانِأَضَوءُ البَرقِ يَلمَعُ بَينَ سَلمى
أمن دمن بشاجنة الحجون
أَمِن دِمَنٍ بِشاجِنَةِ الحَجونِعَفَت مِنها المَعارِفُ مُنذُ حينِوَضَنَّت بِالكَلامِ وَلَم تَكَلَّم