إن بمعن إن فخرت لمفخرا

إِنَّ بِمَعنٍ إِن فَخَرتَ لَمَفخَراًوَفي غَيرِها تُبنى بُيوتُ المَكارِمِمَتى قُدتَ يا اِبنَ العَنبَرِيَّةِ عُصبَةً

عرفت لسلمى رسم دار تخالها

عَرَفتُ لِسَلمى رَسمَ دارٍ تَخالُهامَلاعِبَ جِنٍّ أَو كِتاباً مُنَمنَماوَعَهدي بِسَلمى وَالشَبابُ كَأَنَّهُ

أنا الطرماح وعمي حاتم

أَنا الطِرِمّاحُ وَعَمّي حاتِمُوَسمي شَكِيٌّ وَلِساني عارِمُوَالبَحرُ حَيثُ تَنكَدُ الهَزائِمُ

كأن بلاد الله وهي عريضة

كَأَنَّ بِلادَ اللَهِ وَهيَ عَريضَةٌعَلى الخائِفِ المَذعورِ كُفَّةُ حابِلِيُؤَدّى إِلَيهِ أَنَّ كُلَّ ثَنِيَّةٍ