كنت أحب النبيذ جدا
كنت أُحِبُّ النبيذَ جداًفصار حبِّي النبيذَ بُغضاوصار ذا مثلَ ذاك حذواً
قد كان طوع الهوى فكيف عصا
قد كان طوعَ الهوى فكيف عصاومستقيماً فما له نَكَصَاأَعْجِبْ به خاتلاً ألانَ لك ال
دعني وبأسي قد قنعت بياسي
دعني وبأسي قد قنعتُ بياسيلا تَثْنِ راسي لستَ تملكْ راسيمالي ولابن الحاضريِّ يبيحني
وحيد بيانس مستانس
وحيدٌ بيانسَ مُستانِسُفلله أُنْسُك يا يانسُشهابُ ذكاءٍ يفوقُ الشهابَ
مجلسي ضيق على جلاسي
مجلسي ضيِّقٌ على جُلاسيمذ نأي عنهمُ أبو العبَّاسِصار بعد الصفريِّ صفراً منْ الأن
دعا بي سيد الناس
دعا بي سيِّدُ الناسِإلى بّرٍ وإيناسِعبيدُ الله ذو المجدِ
إلى ذي العز والعار
إلى ذي العزِّ والعارِإلى قاطِع أفسارإلى أمقتِ في المنظ
مضيت وخلفتني للأسى
مضيتَ وخلَّفتني للأسىعديمَ العزاءِ فقيدَ الأُسىأعُدُّ الصديقَ عدوّاً ولا
أما غلامي أسد فقد نشز
أما غُلامي أسدٌ فقد نَشَزوباع مأثورِ القريضِ واللُّغزْبِنَبَزٍ أقْبِح بذاك من نَبَز
هذا البيان ما شابه لغز
هذا البيانُ ما شابَهُ لُغُزُلم تَعْدُهُ فُرْصَة الإِحسانِ والنُّهزُبلاغةٌ نَظَمَتْ فيها فرائدَها