سقيا لجيرون وللبريص
سقياً لجيرونَ وللبريصِإذ عيشُنا صافٍ من التنغيصِنفسِ اسلكي بي طُرُق التخليص
حسن العيش عند نفسي أني
حَسَّنَ العيشَ عند نفسيَ أنّيعالمٌ كيف عيشُ غيري وعيشيكلما عابني الدقيشيُّ بانَتْ
حبيشي كلفت به
حُبَيْشيٌّ كَلِفْتُ بهفيا بأبي لذا الحبشيإذا استوحشتُ أَنَّسني
يا ابن الجنيد غدوت مرتبكا
يا ابن الجنيدِ غدوتَ مرتبكاًحيرانَ بين التَّعْسِ والنُّكْسِيا طائرَ الشؤمِ المبغَّض مِنْ
ما إن رأينا نرجسا مضعفا
ما إِن رأينا نرجساً مُضْعَفاًأكثرَ من ذا قطُّ في مجلسِبل ما رأينا مثله نرجساً
لم يخل من فكري ولا حسي
لم يخلُ من فكري ولا حِسِّيشَخْصُكَ في يومي ولا أمسيوكيف أنسى من بذكراهُم
سر ناشدا يا أيها السائر
سرْ ناشداً يا أيّها السائرُما حار مَنْ مَقْصِدُه الحائرُما حار مَن زار إِمامَ الهدى
الجو بين مضمخ ومضرج
الجوُّ بين مُضمَّخٍ ومُضرَّجِوالروضُ بين مزخرفٍ ومبدَّجوالثلجُ يهطلُ كالنثار فقم بنا
تقول لي وكلانا عند فرقتنا
تقولُ لي وكلانا عند فرقتناضدّان أدمعنا درٌّ وياقوتأقمْ بأرضك هذا العامَ قلتُ لها
أي كلاب بلا سواجير
أيّ كلابٍ بلا سواجيرِوأيّ فُدْنٍ بغير ما نِيْرِوأيّ عيرٍ لو كنت آلفُ أنْ