أستغفر الله كم ذا الجهل والسرف
أستغفرُ اللهَ كم ذا الجهلُ والسَّرَفأستغفرُ الله كم ذا الخُرْقُ والعُنُفُيدعو إلى الجهل داعينا فنتبعُهُ
وجوه شقائق تبدو وتخفى
وجوه شقائقٍ تبدو وتَخْفىعلى قُضُبٍ تميدُ بهنَّ ضَعْفاتراها كالعذارى مُسبِلاتٍ
من باقل عندك بل من دغه
مَنْ باقلٌ عندكَ بل مَنْ دُغَهانظر إلى رأسِكَ ما أَفْرَغَهْأعْدَدْتُ أحجارَ القوافي له
إِن كنت ما إن سمعت بي فاسمع
إِن كنتَ ما إِن سمعتَ بي فاسمعْشعريَ من شعر عنترٍ أَشجَعْيخاف شعري من لا يخافُ كما
خدك من صدغك ملسوع
خَدُّكَ مِنْ صُدْغِكَ مَلْسُوعُأم هُوَ في الحُمْرَةِ مصنُوعُوخَصْرُك المنهوكُ من دِقَّةٍ
أهل الهوى لي في طرق الهوى تبع
أَهلُ الهوى ليَ في طُرقِ الهوى تَبَعُيَنحطُّ في الحبِّ أقوامٌ وأرتفعُلئن جزعتُ فلا بِدعٌ ولا عجبٌ
يا ليلة طلعت بأيمن طالع
يا ليلةً طَلَعَتْ بأيمن طالعتاهت على ضوءِ النهار الساطعَبمحاسنٍ مقرونةٍ بمحاسنٍ
ألحاظها في الحكم مشتطه
ألحاظُها في الحكم مُشْتَطَّهْفَعَدلُها إِن عَدَلت غَلطَهْوثَغرُها سِمْطٌ من اللؤلؤ ال
أبا من فضله غبطه
أبا مَنْ فضْلُهُ غِبْطَهْويا مَنْ هَجْرُهُ سخْطَهْومَنْ ليس لغيري من
لائمي في النبيذ لم أر من قبلك
لائمي في النبيذ لم أرَ من قبلك مَنْ لام في الحلال المباحِهي مفتاحُ قُفْل كلِّ سرورٍ