مغرد الليل ما يألوك تغريدا
مُغرِّدُ الليل ما يألوكَ تغريداملَّ الكرى فهو يدعو الصبحَ مجهودالما تَطَرَّب هزَّ العطفَ من طرَبٍ
ما شفائي إلا النبيذ فما
ما شفائي إلا النبيذُ فما رأيكِ في أن تجودَ لي بشفائيوليكنْ صافياً إذا لحظتْهُ ال
جديد هذي الرزايا رهن إخلاق
جديدُ هذي الرزايا رَهْنُ إِخلاقوما أراق الأسى من عبرةٍ راقِفما صدودكَ عن كاسِ السلوِّ إذا
سر فما نهجك إما
سرْ فما نهجك إِماسرتَ نهجي وطريقيفليفقْ صبٌّ فإني
قد وهبنا غزالنا المعشوقا
قد وهبنا غزالنا المعشوقالك إِذ كنتَ بالغزالِ حقيقاوعزمنا بأن تُفيقَ من الوج
لا غرو أن جار الزمان وحافا
لا غروَ أن جارَ الزمانُ وحافاوألمَّ حادثُهُ بكمْ وأطافامَن أصبحتْ أيدي الخطوبِ تنالُه
ما زار إلا مثل زوره طيفه
ما زارَ إِلا مثلَ زَوْره طيفهعجلاً يخافُ مُحبَّهُ مِنْ خوْفِهِرَخُصَتْ لعلَّ وسوف منه وإِنما
خود لها من شعرها ملاحف
خَودٌ لها من شعرها ملاحفُكأنه ليلٌ عليها عاكفُتقصرُ عن أطرافه المطارف
وجه عهدي على الذي كنت تعرف
وَجْهُ عهدي على الذي كنتَ تَعْرِفْغيرُ ما منزوٍ ولا مُتَحرِّفْوهواي الذي طُبِعْتُ عليه
أنس الله وحشتك
أنَّس الله وحشتكرحم الله وَحْدَتكأنتِ في صحبةٍ البلى