ما زار إلا مثل زوره طيفه

ما زارَ إِلا مثلَ زَوْره طيفهعجلاً يخافُ مُحبَّهُ مِنْ خوْفِهِرَخُصَتْ لعلَّ وسوف منه وإِنما