وحقك ما خضبت مشيب رأسي

وَحقّكَ ما خَضَبتُ مَشِيبَ رأسيرجاءَ أنْ يْدومَ ليَ الشَّبابُولكنّي خَشيتُ يُرادُ مِنّي

ولم أنس ما عاينته من جماله

ولم أَنْسَ ما عاينتُهُ منْ جمالِهوقد زرتُ في بعضِ الليالي مُصَلاَّهويقرأُ في المحرابِ والناسُ خَلْفَه

فصوص زمرد في غلف در

فصوصُ زمرّدٍ في غُلْفِ درِّبأقماعٍ حَكَتْ تقليمَ ظُفْروقد خاط الربيع لها ثياباً