الصنوبري أرشيف

أحبسنا الكرب اجساها

أحبسنا الكرب اجساهاوأسالا الدار اسألاهادمية أن جليت كا

إن الذي استحسنت فيه خلاعتيوأطعت فيه تنسكي وتحرجيزين المناطق والشنوف وزينة ال

يا مهدي النرجس أهديتهذا مقل ما أخطأت مقلتيأهديته أشبه شيء بها

يا نافِخَ الجَمْرةِ مُستعجِلاًليُذكيَ الجَمْر فأذْكاهُمُهَيَّأً فاهُ لها مِثلَ ما

يَزيدُ الفِقْهَ والفُقهاءَ حُبَّاًإِلى قَلبي فقيهُ بَنِي يَزِيدِتَناهَى ثمَّ زادَ على التَّناهِي

فَالجَوُّ والنَّوْرُ والوَادي وزِينَتُهُوَردٌ وَدُرٌ وديباجٌ وكافُورُ

الدهر حلوٌ ثم مرٌّ ولايدوم لا المر ولا الحلو

إذا ما استحل الدهر ظلمي فأننيجدير بأن لا أجعل الدهر في حلبنفسي الذي يحلو به مورد المنى

إن ظلما عتى على الدهر لماجمع الدهر بيننا في بلادِ

ما من الظرف عنده الدهرَ ثاوٍكمن الظرف عنده ابن سبيلخلق ما يكاد يصدر عنه