وحامل جسما من النور قد
وحاملٍ جسماً من النورِ قدصَيَّرَتِ الراحُ له روحاًإذا سقانا مَنَحَ الكاسَ من
والسحب ينظمن فوقها سبحا
والسُّحْبُ ينظمنَ فوقها سُبَحاًنظامَ معنّةٍ بسبحتهافواقعٌ قد غدت بياذقةُ الش
يا ريم قومي الآن ويحك فانظري
يا ريمُ قومي الآن ويحكِ فانظريما للربى قد أظهرتْ إِعجابَهاكانت محاسنُ وجهها محجوبةً
وهضيم الحشا يجول وشاحاه
وهضيم الحشا يجولُ وشاحاه وَيُشجي الردفين منه الإزاريغره لؤلؤٌ وريقته خم
غاسل وجهه بإحدى يديه
غاسِلٌ وجهَهُ بإحدى يَديهِمُستعينٌ في غَسلهِ باللُّعابِوَيعي الصّوتَ إِذْ يَعي في طوى
قم فاسقني كأسا كأن حبابها
قم فاسقني كأساً كأنَّ حبابهاطلٌّ أحاط بوردةٍ حمراءِوالنجمُ في أفق السماءِ كأنه
إنه من علامة العشاق
إنه من علامةِ العشَّاقِاصفرارُ الوجوهِ عند التلاقيوانقطاعٌ يكونُ من غير عيٍّ
أنا بالشام والهوى بالعراق
أنا بالشام والهوى بالعراقموثَقٌ من صبابتي في وثاقِذو اشتياق ألتذُّ بَردَ دموعي
أهدى إلينا الزمان خوخا
أهدى إلينا الزمانُ خوخاًمنظرُهُ منظرٌ أنيقُم كلِّ مخصوصةٍ بِحُسنٍ
أغضي على حرق الغرام وأطرق
أُغضي على حُرَقِ الغرام وأُطرقُوأخافُ رَوعات الفراق وأَفرَقُوأُسِرُّ ما تحت الضمير من الجوى