أودع حضرتك العاليه

أُوَدِّعُ حضرَتَكَ العالِيَهوَنَفسِيَ لا دَمعَتي هامِيَهوَمَن ذا يُوَدِّعُ هذا الجنابِ

تشكى الفضل من سقم عراه

تَشَكّى الفَضلُ من سَقمٍ عراهُفَأَنَّ الفَضلُ أَجمَعُ من أَنينِهوَعادَ بِعَقوتي يَشكو جواهُ

وشادن ذي غنج

وَشادِنٍ ذي غَنَجٍطاوي الحَشا مُعتَدِلِأَنشَدتُهُ شِعراً بَدي

قدم الرئيس مقدما في سبقه

قَدم الرَئيسُ مقدَّماً في سَبقِهِوَكَأَنَّما الدُنيا جَرَت في طَرقِهِفَجِبالُها من حِلمِهِ وَبِحارُها

لقد صدقوا والراقصات إلى منى

لَقَد صَدَقوا وَالراقِصاتِ إِلى منىبِأَنَّ مَوَدّاتِ العدى لَيسَ تَنفَعُوَلَو اِنَّني دارَيتُ دَهرِيَ حَيَّةً

قد قبس القابسات قابوس

قَد قَبَسَ القابِساتِ قابوسُوَنجمُهُ في السَماءِ مَنحوسُوَكَيفَ يُرجى الفَلاحُ مِن رَجُلٍ

هات المدامة يا غلام معجلا

هاتِ المَدامَةَ يا غُلامُ مُعَجِّلاًفَالنَفَسُ في قَيد الهَوى مَأسورَهأَوَ ما تَرى كانونَ يَنثُرُ وَردَهُ