سعود يحار المشتري في طريقها
سعودٌ يحارُ المُشتَري في طَريقِهاوَلا تَتَأَتّى في حِسابِ المُنَجِّمِوَكَم عالِمٍ أَحيَيتَ من بَعدِ عالِمٍ
علي ولي المؤمنين لديكم
عَلِيٌّ وَلِيُّ المُؤمِنينَ لَدَيكُمُوَمَولاكُم مِن بَين كُلِّ الأَعاظِمعَليٌّ من الغُصنِ الَّذي مِنهُ أَحمدٌ
يا قمرا عارضني على وجل
يا قَمَراً عارَضَني عَلى وَجلوَصالُهُ يُشبِهُ تَأخيرَ الأَجَلوَقالَ تَبغي قُبلَةً عَلى عَجَل
ناصب قال لي معاوية خالك
ناصِبٌ قالَ لي مُعاوِيَة خالُكَ خيرُ الأَعمامِ وَالأَخوالِفَهوَ خالٌ لِلمُؤمِنينَ جَميعاً
غمائم هن فوق أرؤسنا
غَمائِم هُنَّ فَوقَ أرؤسِناعَمائِم لَم يُذَلنَ بِالخَرقِ
انظر اليه كأنه
اِنظُر اِلَيهِ كَأَنَّهُشَمسٌ وَبَدرٌ حينَ أَشرَفوَالحَظ مَحاسِنَ خَدِّهِ
ومهفهف حسن الشمائل أهيف
وَمُهَفهَفٍ حَسَنِ الشَمائِل أَهيَفِتُردى النُفوسُ بِفترتَي عَينَيهِما زالَ يبعدني وَيُؤثر هِجرَتي
إن المحبة للوصي فريضة
إنَّ المحبَّةَ لِلوَصِيِّ فَريضَةٌأَعني أَميرَ المُؤمِنينَ عَلِيّاقَد كلَّفَ اللَهُ البَرِيَّةَ كلَّها
ومهفهف شكل المجون
وَمُهَفهَفٍ شكل المجونِأَضنى فُؤادي بِالفُتونِفَنَسيمُهُ ملءُ الأُنو
يا أبا الفضل لم تأخرت عنا
يا أَبا الفَضلِ لِم تَأَخَّرتَ عَنّافَأَسَأنا بِحُسنِ عَهدِكَ ظَنّاكَم تَمَنَّت نَفسي صَديقا صَدوقا