راسلت من أهواه أطلب زورة
راسَلتُ مَن أَهواهُ أَطلُبُ زَورَةًفَأَجابَني أَوَ لَستَ في رَمَضانِفَأَجَبتُهُ وَالقَلبُ يَخفِقُ صَبوَةً
أبو الفضل من أجرى الى الفضل يافعا
أَبو الفَضلِ مَن أَجرى الى الفَضلِ يافِعاًفَظَلَّ بِهِ يُدعى وَصارَ بِهِ يُكنىسَلامَتُهُ شَمسُ المَعالي وَسَقمُهُ
فم الغويري اذا
فمُ الغَويريِّ اِذافَتَّشتَهُ أَنتَنُ فَمكَم قُلتُ اِذ كَلَّمَني
فطمت أيا عباد يا ابن الفواطم
فُطِمتَ أَيا عَبّادُ يا اِبنَ الفَواطِمِفَقالَ لَكَ الساداتِ من آلِ هاشِمِلَئِن فَطَموهُ عن رِضاع لبانِهِ
مولاي لم لم تدع عبدك
مَولايَ لِم لم تَدعُ عَبدَكَ عِند اِحضارِ المدامِأَعَرَفتَهُ من بَينِهِم
أبوك أبو علي ذو علاء
أَبوكَ أَبو عَلِيٍّ ذو عَلاءٍإِذا عُدَّ الكِرامُ وَأَنتَ نَجلُهوَإِنَّ أَباكَ إِذ تُعزى إِلَيهِ
أبا شجاع يا شجاع الورى
أَبا شجاعٍ يا شُجاعَ الوَرىوَمَن غَدا في حُسنِهِ قِبلَهقَبِّل فَمي اِن كُنتَ لي مُؤَثرا
يا شادنا في صدغه عقرب
يا شادِناً في صَدغِه عَقرَبما يَستَجيبُ الدَهرَ لِلراقييَسلم خَدّاهُ عَلى لدغِها
دخول النار في حب الوصي
دخولُ النارِ في حبِّ الوَصِيِّوَفي تَفضيلِ أَولادِ النَبِيِّأحبُّ إِلَيَّ من جنات عدنٍ
سبط متوى ان دارك دار
سَبطَ متوىّ انَّ دارك دارٌقَد عَرَفتَ الاِدبارَ اذ تبنيهالا تكثِّر تَزويقَها وَترفَّق