كم ذا سرى بالموت عنا مدلج
كَم ذا سَرى بِالموتِ عنّا مُدْلِجأَبكي اِشتِياقاً بي إليه وأنشِجُوَأوَدُّ أنّي ما تعرّى جانبي
قفا بي على تلك الطلول الرثائث
قِفا بي عَلى تِلكَ الطّلولِ الرّثائثِمُحِينَ بنَسْجِ المُعصِراتِ المواكثِوَلا تَسأَلوا عَن اِصطِبارٍ عهِدتُما
أنكرت ليلة اعتنقنا حسامي
أنكرتْ ليلةَ اِعتَنَقنا حُساميوهو مُلقىً بيني وبين الفتاةِإنْ يكن عائقاً يسيراً عن الضم
أمن بعد ستين قد جزتها
أمِنْ بعد ستّينَ قد جُزتُهاتعجّب أسماءُ من شيبتيوأعجبُ من ذاك لوْ ما كَبِرْتُ
يقولون قد قرت ولم تبق نزوة
يَقولونَ قَد قرّت وَلم تبقَ نزوةٌفقلت أرى في طيّها نزواتِفَلا تجمعوا في يومِكمْ شملَ معشرٍ
عثرت ولولا انتياش الإله
عَثَرتُ وَلَولا اِنتِياشُ الإلهِلكنتُ صريعَ ردى عثرتيوَأَخرجنِي اللَّهُ مِن قَعرها
إذا شئت أن تلقى الهوان فلذ بمن
إِذا شِئتَ أَنْ تَلقى الهوانَ فُلذْ بمنيُرَجَّى لنفعٍ أو لدفعِ مضرّةِفَهامُ الرّجالِ الآنفينَ عزيزةٌ
قف بالديار المقفرات
قِف بِالدّيار المقفراتِلَعِبتْ بها أيدي الشّتاتِفَكأنهنّ هَشائِمٌ
أرى عزة من بين أثناء ذلة
أَرى عِزّةً مِن بَين أثناء ذلّةٍوعجزاً أراناهُ الزّمان لقدرةِوَكَم ذا رَأينا والعَجائب جمّةٌ
رميت فما أصميتني وتراجعت
رَميتَ فَما أَصميتني وَتَراجعتْإِلَيك سهامٌ أخطأتني فأصْمَتِوَحاولتَ تَشتيتي فعدتَ تفضّلاً