خل المدامع في المنازل تسفح
خلِّ المَدامِعَ في المنازلِ تسفحُوالقلبُ من ذكر الأحبّةِ يفرحُما كانَ عِندي أنّ غُزلان النَّقا
من رأى الأظعان فوق
مَنْ رأى الأظعانَ فوق البيدِ من بُعدٍ تلوحُكَسفينٍ عَصفتْ في
سل الجزع أين المنزل المتنازح
سَلِ الجِزْعَ أينَ المنزلُ المتنازحُوهل سَكَنٌ غادٍ من الدّار رائحُوَقَد كنتُ قَبل البينِ أَكتتمُ الهوى
مولاي يا بدر كل داجية
مولايَ يا بدرَ كلِّ داجيةٍخذ بيدِي قد وقعتُ في اللُّجَجِحُسنُك ما تنقضِي عجائبُهُ
إن التي حكت الضحى
إِنّ الّتي حَكتِ الضّحىوالصُّبحُ في أسْرِ الدّياجِيما كنتُ يومَ تعرّضتْ
برباعكم يا أهل يثرب حاجي
بِرباعكمْ يا أهْلَ يثربَ حاجيوعليكُمُ دون الأنامِ مَعاجيوَمَتى اِدّلجتُ إلى زيارةِ أرضكمْ
أمنك الشوق أرقني فهاجا
أَمِنْكِ الشّوقُ أرّقنِي فَهاجاوقد جَزَعتْ ركائبُنا النّباجاوطيفُكِ كيف زارَ بذاتِ عِرْقٍ
ونجلاء لا ترقا لها الدهر دمعة
ونَجْلاءَ لا تَرْقا لها الدّهرَ دمعةٌلها بين أطباقِ الضّلوعِ نشيجُتُضيِّقُ رَتْقاً ما بها من تفتّقٍ
سقى دارها حيث استقرت بها النوى
سَقى دارَها حَيثُ اِستقرّتْ بِها النّوىمِنَ المُزنِ مخروقُ المَزادِ خَدوجُوَكُنتُ إِذا ما سِرتُ قصداً لِغير ما
أعلى الركائب سارت الأحداج
أَعلى الرّكائبِ سارتِ الأحداجُوَالبينُ ما عنه هناك مَعاجُلا تطلبوا منّي السلوَّ فليس مِنْ