أبي يعصب الغاوون ما في عيابهم
أبِي يعصِبُ الغاوون ما في عِيابهمويَلْطَخُنِي بالشرِّ مَن هو مُلْطَخُولو شئتُ أضحى بين دارِي وبينهمْ
فضح الشيب شبابي فافتضح
فَضحَ الشّيب شبابي فَاِفتَضَحْونَكا قلبي به ثمّ جَرَحْجدَّ لِي من بعد مزحٍ صبغُهُ
بيني وبين عواذلي
بيني وبين عواذلِيفي الحبِّ أطرافُ الرماحِأنَا خارجيٌّ في الهوى
قل لمشغوف بعذلي
قلْ لمشغوفٍ بَعذْلِيفي مساءٍ وصباحِلا تلمنِي في هَوَى البي
إن من يعذل نصحا
إنّ من يعذُلُ نُصْحاًفي الهوى غيرُ نصيحِما لمنْ ينصف أنْ يُل
وثقت بكم حتى خجلت وكم جنت
وَثِقْتُ بكمْ حتّى خجلتُ وكم جَنَتْلنا ثقةٌ من خَجْلَةٍ في الصّفائِحِوما كنتُ أخشى قبلها إنْ كشفتُكُم
سلام على العمل الصالح
سَلامٌ على العَمل الصالحِوغادٍ من النُّسكِ أو رائحِسلامٌ على السَّنَنِ المستقيمِ
يا مليح الوجه لم فعلك
يا مليحَ الوجهِ لِمْ فعلُكَ لي غيرُ مَليحِإنّ مَنْ يبذلُ نفساً
لي من رضابك ما يغني عن الراح
لِي مِنْ رُضابِكَ ما يُغنِي عن الرّاحِونورُ وجهكَ في الظّلماء مصباحِيوحمرةٌ نُشِرتْ في وجْنَتيكَ بها
ألا يا قوم للقدر المتاح
ألا يا قومُ للقَدَرِ المُتاحِوللأيّامِ ترغبُ عن جِراحيوللدّنيا تماطلُ بالرّزايا