يا طيف ألا زرتنا بسواد

يا طَيفُ أَلّا زُرتَنا بِسَوادِلَمّا تَصرّعنا حِيالَ الواديما كان ضرّك والوُشاة بمعزِلٍ

قد هويناه ناقضا للعهود

قَد هَوَيناهُ ناقِضاً للعُهودِوَضَنيناً بِالوعدِ والموعودِوَرَضينا ما كانَ منهُ وَإِنْ أرْ

تكشف ظل العتب عن غرة العهد

تكشّفَ ظلُّ العَتْبِ عن غُرّةِ العهدِوَأَعدى اِقتِرابُ الوصلِ مِنّا على البُعدِتجنّبني من لستُ عن بعضِ هجرهِ