حتام ذمي عندكم أزماني
حتّامَ ذمّي عندكمْ أزمانيوبحبّكمْ طرق الزّمانُ جَنانيتاللَّه ما أنصفتُمُ في حبّكمْ
فجعة ما احتسبتها في زماني
فجعةٌ ما اِحتسبتُها في زمانينادَمَتْ بِي غرائبَ الأحزانِوأشدُّ الخطوب عُنفاً بنفسٍ
كم ذا تطيش سهام الموت مخطئة
كَم ذا تَطيشُ سِهامُ الموتِ مُخطئةًنحري وتُصمي أَخلّائي وأخدانيولو فطنْتُ وقد أردَى الزّمانُ فتىً
قل لقوم شنوا المعاتب منهم
قل لقومٍ شنّوا المعاتبَ منهمفي الأحاديث شَأْمَةً ويمينالم تُنيلوا شيئاً ففيمَ شمختُم
يا من قرنت به على
يا منْ قُرِنتُ به علىرغمي فصرتُ له قريناوشريتُه لمّا غُرِرْ
بأبي زائرا أتاني جنحا
بأَبِي زائراً أتانِيَ جُنْحاًلا وِداداً منه فعنّى ومَنّىزاده ضِنَّةً بموضعه الما
لا تستعن أبدا بمن
لا تَستَعِنْ أبداً بمنْيحتاج منك إلى معونَهْوَاِفزعْ إِلى نصرِ الّذي
وزائر ما أجبنه
وزائرٍ ما أجْبَنَهْما زار إلّا في سِنَهْوعنّ لي في غَلَسٍ
أنتم علي وإن لم
أنتمْ عليَّ وإنْ لمتدروا أرقُّ وأحْنىأردتُ أنْ تحملوا اليو
سلا عنا المنازل لم بلينا
سلا عنّا المنازلَ لِمْ بَليناولا سَقَمٌ بهنّ ولا هَوِيناولمّا أنْ رأينا الدّارَ وَحْشاً