حتام ذمي عندكم أزماني

حتّامَ ذمّي عندكمْ أزمانيوبحبّكمْ طرق الزّمانُ جَنانيتاللَّه ما أنصفتُمُ في حبّكمْ

لا تستعن أبدا بمن

لا تَستَعِنْ أبداً بمنْيحتاج منك إلى معونَهْوَاِفزعْ إِلى نصرِ الّذي

وزائر ما أجبنه

وزائرٍ ما أجْبَنَهْما زار إلّا في سِنَهْوعنّ لي في غَلَسٍ

أنتم علي وإن لم

أنتمْ عليَّ وإنْ لمتدروا أرقُّ وأحْنىأردتُ أنْ تحملوا اليو