شكرتك ربي مع يقيني بأنني
شَكرتكَ رَبّي مَعْ يَقيني بأنَّنِيقَصيرُ القُوى والبّطشِ عن سِلَعِ الشكرِفإنْ كان شكري وهْوَ ذا مُتَقَبَّلاً
عرج على الدارسة القفر
عرّجْ على الدّارسة القَفْرِومُرْ دموعَ العين أن تجريفلو نهيتُ الدّمعَ عن سَحِّهِ
مر علينا فكنفنا به
مَرّ علينا فكَنفْنا بهِمِن بين مَن مرّ ولا يدريتَزيدُ في العمرِ مُناجاتُهُ
دعى منظري إن لم أكن لك رائعا
دَعى مَنظري إنْ لم أكنْ لكِ رائعاًوَلا تنظري إلّا إِلى حُسنِ مَخْبَرِيفَإنّي وَخَيرُ القولِ ما كانَ صادِقاً
هل ليالي بالمنقى رجوع
هل ليالِيَّ بالمُنَقَّى رجوعُمثلما كنّ لِي ونحن جميعُزَمنٌ راعني تذكّرُهُ الثّا
لا هطل الغيث بدار الألى
لا هطل الغيثُ بدار الأُلىليس بهمْ راضٍ ولا قانعُالشّرُّ في أبياتهمْ لابثٌ
أمن أجل أن أعفاك دهرك تطمع
أمِنْ أجل أن أعفاك دهرُك تطمعُوتأمن في الدنيا وأنتَ المروَّعُفإنْ كنتَ مغروراً بمن سمحتْ به
أأبا الحسين كفيت ما بعد الردى
أأبا الحسينِ كُفيتَ ما بعد الرّدىفلقد قضيتَ ردىً برغم معاطِسِما دار في فكري فراقُك هكذا
ما زرت إلا خداعا أيها الساري
ما زرتَ إلّا خداعاً أيّها السّاريثمّ اِنقَضيتَ وما قضّيتُ أوطاريأَنّى يَزور عَلى الظّلماءِ مِنْ شَحَطٍ
لا تكشفن عيوب الناس ما استترت
لا تَكشِفنّ عيوبَ النَّاس ما اِستترتْفكاشفُ العيب من همٍّ على خطرِولا تكنْ بجميلٍ علَّلوك به