لا در در الحرص والطمع

لا دَرَّ دَرُّ الحِرْصِ والطّمعِومذلّةٍ تأتيكَ مِن نُجَعِوإذا اِنتفعتَ بما ذَلَلْتَ بهِ

بأبي وجهك الذي

بِأَبي وَجهك الّذيجَمعَ الحُسنَ أَجمعاوَثَناياكَ إنَّهن

كم ذا تذل بهذا الأمر أرؤسنا

كم ذا تَذِلّ بهذا الأمر أرؤُسُناوما لنا فيه إلّا الرِّيُّ والشِّبَعُلم يَبعُد المرءُ فِتْراً مِن مَذَلَّتِهِ