ما للخيال ببطن مر يطرق

ما للخيالِ ببطن مَرٍّ يطرقُأنّى وليس له هنالك مَطْرَقُزار الهجودَ وَلم يَنَلْهُ ولا اِهتدى

لأنتم آل خير الناس كلهم

لأَنتُمُ آلُ خير النَّاسِ كلِّهِمُالمنهلُ العَذْبُ والمستوردُ الغَدَقُوليس للّهِ دينٌ غير حبّكُمُ

يهون عندكم أني بكم أرق

يَهون عندكُمُ أنّي بكم أَرِقُوأنّ دمعاً على الخدّين يستبقُوأنّ دَيْناً عليكمْ لا قضاءَ له

مدحتكم علما بأن مدائحي

مدحتُكمُ علماً بأنّ مدائحيتضيع وتُذْرى في الرّياحِ العواصفِفلم أكُ إلّا موقداً في ظهيرةٍ