هل العز إلا في متون السوابق
هل العزُّ إلّا في متونِ السّوابقِتصرّفها قِدْماً حُماةُ الحقائقِوما أَرَبِي إلّا لقاءُ عصابةٍ
عل البخيلة أن تجود لعاشق
علّ البخيلة أن تجود لعاشقٍما زال يقنع بالخيال الطارقِصدّتْ وقد نظرتْ سوادَ قرونها
أرق عيني طارق
أرّقَ عيني طارقٌيا ليتَه ما طرقافبتُّ ليلِي ساهراً
ولقد رجوت وصالكم فكأنني
وَلقد رجوتُ وصالكمْ فكأنَّنيحاولتُ شَحْطاً لا يُرامُ سحيقاوعطفتُكم أُدنِي إليَّ وِصالَكم
لو كنت أملك للأقدار واقية
لو كنت أملك للأقدار واقيةًدفعتُ عنك أبا الخطّاب ما طرقاإنّ الزّمانَ ولا عَدْوَى على زمنٍ
يا طلل الحي بذات النقا
يا طَلَلَ الحيّ بذاتِ النَّقامَن أسهر العينين أو أرّقاقد آن والحرمانُ من وصلكمْ
أروني امرءا من قبضة الدهر مارقا
أَروني اِمرءاً من قبضةِ الدّهرِ مارقاومن ليس يوماً للمنيّةِ ذائقاهو الموتُ ركّاضٌ إلى كلّ مهجةٍ
قالوا الحبيبة تيمتك
قالوا الحبيبةُ تَيّمَتْكَ وواصلتك فقلتُ أهلامن بعد ما حُمّلتُ من
ما قربوا إلا لبين نوقا
ما قرّبوا إِلّا لبينٍ نوقافاِحبِسْ دموعاً قد أصَبْنَ طريقارحلوا فليس ترى على آثارهمْ
لمن ضرم أعلى اليفاع تعلقا
لمن ضَرَمٌ أعلى اليَفاعِ تعلّقاتألَّقَ حتّى لم يجد متألِّقاإخالُ بهِ يخفى ويبدو مكانه