أترى يؤوب لنا الأبي
أترى يؤوب لنا الأُبَيْرِقُ والمُنى للمرءِ شُغْلُطَلَلٌ لعَزَّةَ ما يزا
يجد بنا صرف الزمان ونهزل
يَجِدُّ بنا صَرْفُ الزّمان ونهزِلُونُوقَظ بالأحداثِ فيه ونَغْفُلُونغترّ في الدّنيا برَيْثِ إقامةٍ
بنقا الرمث من شراف غزال
بَنقَا الرِّمْثِ مِن شَرافِ غزالٌضلّ عنّي وليس منه الضّلالُلم تزل بِي الأيّامُ حتّى لَوَتْه
أأغفل والدهر لا يغفل
أأغفُلُ والدّهرُ لا يغفُلُوأنسى الّذي شأنُه أعضلُويطمعني أنّني سالمٌ
على من ثوى أرض الحجاز تحية
على مَن ثوى أرضَ الحجازِ تحيّةٌفليس إلى غير السّلام سبيلُولا زال مُنْهَلٌّ من الوَدْقِ هاملٌ
عل الهوى يهفو به العذل
عَلَّ الهوى يهفو به العَذَلُويغضّ من جَمَحانِهِ المَلَلُوالحبُّ أضيعُ ما أطاف به
أفي دارهم من بعدما ارتحلوا تبكي
أفي دارهمْ من بعدما اِرتحلوا تبكيوتشكو ولكن ليس تشكو إلى مشكِفيا دِمْنَة الحيّ الّذين تحمّلوا
مرت بنا بمصلى الخيف سانحة
مرّتْ بنا بمصلَّى الخَيْفِ سانحةٌكظبيةٍ أفلتتْ أثناء أشواكِنبكي ويضحكها منّا البكاء لها
وزائر ما زار إلا
وزائرٍ ما زار إلّافي سوادِ الظُّلَمِجاد ولم يدرِ بما
أسيدنا الشريف علوت عن أن
أسيَّدَنا الشريفَ عَلَوْتَ عن أنْتضاف إليك أوصافُ الجلالَهْلأنّك أوْحَدٌ والنّاسُ دونٌ