عليلكم يرجو الشفاء وإنما العليل
عليلكُمُ يرجو الشّفاءَ وإنّما العليلُ ولا يرجو الشفاءَ عليلُإذا كان دائي بالهوى وهو قائلٌ
لعينك منها يوم زالت حمولها
لعينِك منها يوم زالتْ حمولُهاوإنْ لم تُنِلْ تَذْرافُها وهُمولُهاومن أجلها لمّا مررتَ بدارها
قل للذين تناكصت ثقتي
قُل للّذين تَناكصتْ ثقتيبهمُ وقهقرَ عنهمُ الأملُووجدتُهم عمداً بلا خطأٍ
هي الدار موقوف عليك بكاها
هي الدّارُ موقوفٌ عليك بكاهافلا تعدُها يوماً تؤمُّ سواهاوخلِّ اِعتذاراً بالرّكاب فإنّما
ما لك في ربة الغلائل
ما لَكِ فيَّ ربّةَ الغَلائِلِوالشّيبُ ضيفُ لِمَّتي من طائلِأما ترين في شَواتي نازلاً
ألا عوجا لمجتمع السيال
ألا عوجا لمجتَمَعِ السِّيالِفثَمَّ شفاءُ ما بي من خبَالِوإنْ أنكرتُما منّي ضلالاً
أتاني والركبان يأتي نجيهم
أتانِيَ والرّكبانُ يأتي نجيُّهمْبما ساء أو سرّ الفتى وهو غافلُبأنّ الّذي سالتْ شعابُ النّدى به
قد كان يدرك عندكن السول
قد كان يُدرك عندكنّ السُّولُفالآن لا وَصْلٌ ولا تعليلُليلي وأنتمْ نُزَّحٌ بمُحَجَّرٍ
لي منزل ولمن سلاكم منزل
لِي منزلٌ ولمنْ سلاكمْ منزلُفدعوا العَذولَ على هواكمْ يعذُلُوإذا مررتُ بغيرها أسطيعُهُ
يا راكبا وصل الوجيف ذميله
يا راكباً وصل الوجيفَ ذميلُهُهل زال من وادي الأراك حُمولُهُعُجنا عليه وللقلوب بلابلٌ