يا رب لا تجعل المنظور من أجلي
يا ربِّ لا تجعل المنظورَ من أجلييلقاك بالسّيّءِ المكروهِ من عمليوَاِجعلْ مسيري إلى لُقياك يوم ترى
وقوفي في ذا الورى الخامل
وقوفِيَ في ذا الورى الخاملِوقوفُ المشوقِ إلى العاذلِتصافح سمعِيَ أقوالُهمْ
ما زال يخدعني باللطف والحيل
ما زالَ يَخدعني باللّطف والحِيَلِحتّى اِستجبتُ على كُرهٍ إلى الغزلِللَّه قلبُ عميدٍ خرّ منجدلاً
أتاركي أتلافى اليأس بالأمل
أتَارِكي أتلافى اليأس بالأملِوراجعي أتقاضى الحزمَ بالزّلَلِلا تحملنِّي على وعْرٍ فأركبُهُ
ما الحب إلا موئل المتعلل
ما الحبُّ إلّا موئلُ المتعلّلِوبراعةُ اللّاحي وطولُ العُذَّلِخُدَعٌ إِذا اِصطَلتِ النّفوسُ بنارها
رضينا من عدانك بالمطال
رضينا من عِدانِك بالمِطالِومن جَدواكِ بالوعد المحالِوأَقنعنا هواك وقد ظمئنا
إنا نعلل كلنا بمحال
إنّا نُعلّلُ كلّنا بمحالِونُغَرُّ بالغدوات والآصالِوكأنّنا نرعى القَواءَ من الطَّوى
جلب البرق لقلبي
جلب البرقُ لقلبيإذ سرى بَرْحاً طويلاسَلّ لِلعَينين في جُنْ
لك الليل بعد الذاهبين طويلا
لك اللّيلَ بعد الذّاهبين طويلاووفدَ همومٍ لم يردن رحيلاودمعٍ إذا حبّستَه عن سبيله
قل لقوم ما لكم في
قلْ لقومٍ ما لكمْ فيما قضى الرّحمن حِيلَهْكانتِ النّياتُ منكمْ