لا تلم الدهر ولا تعذل
لا تَلُمِ الدّهرَ ولا تعذُلِفطالما صَمَّ عن العُذَّالِفي كلّ يومٍ مرّ من صَرْفِهِ
والله لا كان لي مال أضن به
واللَّه لا كان لِي مالٌ أضِنّ بهولا رددتُ بغير النُّجْحِ سُؤّاليولا اِدَّخرتُ سوى جودٍ ومكرُمةٍ
والله لا ذقت يوما
واللَّه لا ذقتُ يوماًمرارةً للسّؤالِولا سمحتُ بعِرْضِي
ومن عجائب أمري أنني أبدا
ومن عجائب أمري أنّني أبداًأريدُ من صحّتي ما ليس يبقى لِيهل صحّةٌ من سقامٍ لا دواءَ له
من ذا الذي ينجو من الآجال
مَن ذا الّذي يَنجو من الآجالِفي هابطٍ من أرضهِ أو عالِومَنِ المعرّجُ عن صُروفِ نوائبٍ
إذا لم أجد خلا من الناس مجملا
إذا لم أجدْ خِلّاً من النّاسِ مُجملاًفمن لِيَ منهمْ بالعدوّ المجاملِفما إنْ أرى إلّا عدوّاً أخافه
نادمت طيفك ليلة الرمل
نادمتُ طيفَكِ ليلةَ الرّملِوالرّكبُ من وَسَنٍ على شُغلِفطنوا لهجركِ إذْ بخلتِ ضحىً
اسعد سعدت بساعة التحويل
اِسعَد سَعِدتَ بساعة التّحويلِوبقاءِ ملكٍ في الأنامِ طويلِوإذا قدمتَ على المسرّةِ فليكنْ
كم للنواظر من دم مطلول
كم للنّواظر من دمٍ مطلولِومُدَفّعٍ عن وَجْدِه ممطولِولقد حملتُ غداة زُمّتْ للنّوى
صاد قلبي عشية النفر ظبي
صاد قلبي عشيّةَ النّفْرِ ظبْيٌوظِباءُ الفلاة صيدُ الرّجالِذو دلالٍ وإنّما يسكن القل