وحللت من قلبي وأنت بخيلة
وحَلَلْتِ من قلبي وأنتِ بخيلةٌما لا يحلُّ به الجَوادُ المحسنُوسكنتِ ممّن كلُّ جاريةٍ له
رماك فأصماك امرؤ لم تكن له
رماكَ فأَصْماك اِمرؤٌ لم تكن لهرَمِيّاً ولم يخطرْ ببالك شأنُهُوَلَو أَنّني حاذرتُهُ لكُفِيتُهُ
يا خليلي أراك من شغف الحب
يا خليلي أراك من شَغَفِ الحــبِ خَلِيّاً وأنتَ تُلحِي عليهِلَو هَداني إلى سُلُوِّي سُلُوٌّ
يا حامل الكأس ناولني مشعشعة
يا حاملَ الكأس ناوِلْني مُشَعشَعةًلم تَقْرِ همّاً ولا بُخلاً بواديهاأحسِرْ بها غَيْهَبَ الأحزانِ عن فِكَري
أيها اللائم الذي لا يمل اللوم
أَيّها اللّائمُ الّذي لا يملُّ الللومَ صبحاً حتّى يلومَ عَشِيّالُمتَنِي أنْ نَبَوْتُ عمّنْ رماني
ألا غاد دمع العين إن كنت غاديا
ألا غادِ دمعَ العينِ إنْ كنتَ غاديافلستُ ألومُ اليومَ بعدك باكياولو كنتُ لا أخشى دموعاً غزيرةً
خليلي من فرعي معد تأملا
خليليَّ مِن فَرْعَيْ مَعَدٍّ تأمّلابعينيكُما بَرْقاً أضاء يَمانِياكما قلّبَتْ خَرْقاءُ في غَبَشِ الدُّجى
أرني العجائب يا أباها
أَرِني العجائبَ يا أباهافكَبَخْصِ عيني أنْ أراهاوأجِل بعينِي ثُمّ قل
عذيري من خليل لي
عذيري من خليلٍ لِيَ يَقْلاني وأَهواهُيؤاتيني فأرجوهُ
ألا يا لقومي لاعتنان النوائب
أَلا يا لقومي لاِعتنانِ النّوائبِوللغُصنِ يُرمى كلَّ يومٍ بشاذبِما لي أرى في العيد كلّ معيّدٍ