محسن بن الملح من جهله

مُحَسِّنٌ بنُ المِلحِ مِن جَهلِهِيَدخُلُ فيما لَيسَ يَعنيهِإِذا بَدا شاهدتَ مُستَثقِلاً

تمصبطرمت في عتبي عليه

تَمَصبَطرَمتُ في عَتبي عَلَيهِكَأَنّي لَيسَ قَلبي في يَدَيهِوَكانَ الحَزمُ لَو رَكِبَ اِعتِذاري

لمحسن بن الملح خطو ضيق

لَمُحَسِّنِ بنِ المِلحِ خَطوٌ ضَيِّقٌفي المَكرُماتِ وَواسِعٌ في التيهِرَجُلٌ يُسيءُ إِلى أَخيهِ وَلَيتَهُ

وغادة ذات خد

وَغادَةٍ ذاتَ خَدٍّما إِن لَهُ مِن شَبيهِلَو قيلَ لِلفَمِ مِنّي

سلوت عن هاجري وعندي

سَلَوتُ عَن هاجِري وَعِنديأَنِّيَ في ذاكَ غَيرُ فارِهْفَقيلَ لي إِذ أَذَعتُ هَذا

لنا أخ من أتى إليه

لَنا أَخٌ مَن أَتى إِلَيهِفَكُلُّ ما يَشتَهي لَدَيهِوَلّى عَلى ما لِهِ نَداهُ

يا من يحن علي فيما يدعي

يا مَن يَحِنُّ عَلَيَّ فيما يَدَّعيوَيَلومُني فيمَن أَحِنُّ عَلَيهِحَتّامَ تَرمي النَصحَ بَينَ يَدي فَتىً

ومله يملأ الإصغاء حسنا

وَمُلهٍ يَملأُ الإِصغاءَ حُسناًإِذا ما السَمعُ أَرسَلَهُ إِلَيهِلَو أَنَّ مُخارِقاً حَيٌّ وَغَنّى

وشادن إن سقاني راح ريقته

وَشادِنً إِن سَقاني راحَ ريقَتِهِفي الكَأسِ مِن فَمِهِ حَيّا بِخَدَّيهِلَو كانَ لِلحُسنِ وَجهٌ كَالوُجوهِ يُرى

حتام ذا الطغيان

حَتّامَ ذا الطُغيانُوَفيمَ ذا العِصيانُمَتى الإِقامَةُ قُل لي