يا غزالا رضابه سلسبيل
يا غَزالاً رُضابُهُ سَلسَبيلُهَل لِعُذري إِلى رِضاكَ سَبيلُفَوَحَقِّ الرَسولِ ما قُلتُ حَرفاً
محسن ما لحمقه مثل
مُحَسِّنٌ ما لِحُمقِهِ مِثلُأَكثَرُ ما في طِباعِهِ الجَهلُإِذا غَدا في الحَديثِ مُبتَدَئاً
يا من يقدر أنه مثلي
يا مَن يُقَدِّرُ أَنَّهُ مِثليشَتّانَ بَينَ العُلوِ وَالسُفلِأَتقيسُني بِكَ في مُساجَلَةٍ
الغيم بين مزرر ومحلل
الغَيمُ بَينَ مُزَرَّرٍ وَمُحَلَّلِوَالقَطرُ بَينَ مُجَمَّدٍ وَمُسَلسَلِوَالقُضبُ بَينَ مُقَرَّطٍ وَمُطَوَّقِ
وشاعر أثقل من هجرة
وَشاعِرٍ أَثقَلُ مِن هِجرَةٍحَلَّت فَحَلَّت عُقدَةَ الوَصلِيَقيسُ أَشعاري بِأَشعارِهِ
يا طاعني بعتاب كاد ينفذني
يا طاعِني بِعِتابٍ كادَ يَنفُذُنيلَو لَم أَكُن لا بِساً دِرعاً مِنَ الأَمَلِاِخلَع عَلَيَّ جَديداً مِن رِضاكَ فَقَد
دله دله على إذلالي
دَلَّهُ دَلَّهُ عَلى إِذلاليوَنَهاهُ جَمالُهُ عَن وِصاليفَنَعيمي بُؤسٌ وَأَيّامُ عَيشي
غزال تدلله دله
غَزالٌ تَدَلُّلُهُ دَلَّهُعَلى قَتلِ مَن هُوَ عَبدٌ لَهُوَذَلِكَ أَنِّيَ مَلَّكتُهُ
ولما رأى شوال جسمي ناحلا
وَلَمّا رَأى شَوّالُ جِسميَ ناحِلاًتَوَهَّمَ أَنّي عاشِقٌ فَرَثى ليفَقُلتُ لَهُ شَهرُ الصِيامِ أَلَمَّ بي
إذا ما لساني لاح في ظهر نطقه
إِذا ما لِساني لاحَ في ظَهرِ نُطقِهِرَمى السَمعَ مِنهُ بِالأَغَرِّ المُحَجَّلِفَ لاتُنكِرَن أَن قُلتُ ما لا تَقولُهُ