قل لمن فيه اطراح
قُل لِمَن فيهِ اِطِّراحٌلِلَّذي لا يَشتَهيهِرُبَّما تَكرَهُ شَيئاً
اسحب أبا عبد الإله
اِسحَب أَبا عَبدَ الإِلَهِأَذيالَ أَثوابِ التَباهيوَاِخلَع عِذارَكَ لا هِياً
غدت إلى ديره ومأواها
غَدَت إِلى دَيرِه وَمَأواهاما بَينَ رُهبانِها وَقُسّاهارودٌ لَها وَجنَةٌ مُوَرَّدَةٌ
قد كنت عذب الحياة حتى
قَد كُنتُ عَذبَ الحَياةِ حَتّىناصَبَني دَهرِيَ العَداوَهفَصِرتُ إِن ذُقتَ طَعمَ عَيشٍ
أيها اللائم لي في حب من
أَيُّها اللائِمُ لي في حُبِّ مَنلَيسَ يَرثي لِيَ مِن ذُلّي لَدَيهِأَنتَ تَدري أَنَّ ما مِن شَهوَتي
بعت أبا أحمد رخيصا
بِعتُ أَبا أَحمَدٍ رَخيصاًبِلا مِكاسٍ لِمُشتَريهِفَلَستُ آسى عَلَيهِ عِلماً
إذا اعتمد المرء لقيا الهوى
إِذا اِعتَمَدَ المَرءُ لُقيا الهَوىوَبادَرَ بِالسَعيِ مِنهُ إِلَيهِفَلا تَحرِصَنَّ عَلى نُصحِهِ
ما أحرج الباب بل ما أرحب الوادي
ما أحرجَ البابَ بل ما أرحب الواديما أسهلَ السير بل ما أرشدَ الهاديقوموا بنا نحو رهبانية شرعت
وليلة أيقظني معانقي
وَلَيلَةَ أَيقَظَني مُعانِقيوَالبَدرُ قَد أَشرَقَ في المَشارِقِوَقَد بَدَت في إِثرِهِ الثُرَيّا
جعلت مهجتي الفداء لغصن
جُعِلَت مُهجَتي الفِداءَ لِغُصنٍإن تَثَنّى ثَنى القُلوبَ إِلَيهِكُلَّما لاحَ وَجهُهُ بِمَكانِ