تهاونت مني بالذي فيك نظما
تَهاوَنتَ مِنّي بِالَّذي فيكَ نُظِّماوَلَم تَلبَسِ الوَشي الَّذي جاءَ مُعلَماوَما لِكَسادٍ كادَ يُشرى جَديدُهُ
القطر بين منثر ومنظم
القَطرُ بَينَ مُنَثَّرٍ وَمُنَظَّمِوَالقُضبُ بَينَ مُطَيلَسٍ وَمُعَمَّمِوَالماءُ بَينَ مُعَرَّجٍ وَمُدَرَّجٍ
اشرب على شرب الغيوم
اِشرَب عَلى شُربِ الغُيومِصَهباءَ مِن كَرمِ الكُرومِمادُمتَ تَرفُلُ في الصِبا
وأخ ليس شأنه شكر نعمى
وَأَخٍ لَيسَ شَأنُهُ شُكرَ نُعمىلَفظُهُ عَن مَسالِكِ الشُكرِ أَعمىإِنَّما يَمدَحُ القَليلَ اِتِّفاقا
جلا علينا عرائس الشيم
جَلا عَلَينا عَرائِسَ الشِيَمِمُقَلَّداتِ النُحورِ بِالكَرَمِفَتى إِذا السَمعُ زادَ مِنهُ فَما
القطر قز والغيم يبرمه
القَطرُ قَزٌّ وَالغَيمُ يُبرِمُهُوَالزَهرُ بَزٌّ وَالرَوضُ يَرقُمُهُفَاِشرَب عَلَيهِ الَّتي لَها حَبَبٌ
إنا لنبن على ما أسسته لنا
إِنّا لَنَبن عَلى ما أَسَّسَتهُ لَناآباؤُنا الغُرُّ مِن مَجدٍ وَمِن كَرَمِلا يَرفَعُ الضَيفُ رَأساً في مَنازِلِنا
وخندريس سردوسية
وَخَندَريسٍ سَرَدوسِيَّةٍرَقَّت فَما يُدرِكُها الوَهمُنازَعتُها النَجمَ الَّذي زارَني
لئن سقاني أخ له همم
لَئِن سَقاني أَخٌ لَهُ هِمَمٌراحاً مِنَ الرِفدِ كَرمُها الكَرَمُلَقَد سَقاهُ مِنَ الثَناءِ فَمي
وحلة من أنعم الإنعام
وَحُلَّةٍ مِن أَنعُمِ الإِنعامِأَلبَسَنيها حافِظُ الذِمامِأَخٌ سَجاياهُ عَلى نِظامٍ