ودجى هتكت قناعه
وَدُجىً هَتَكتُ قِناعَهُعَن وَجهِ طامِسَةٍ خَفِيَّهتَسري كَواكِبُهُ إِلى ال
أي المنازل نرضى بعدكم وطنا
أَيُّ المَنازِلِ نَرضى بَعدَكُم وَطَناهانَ الفِراقُ فَما نُعنى بِمَن ظَعَنالَقَد سَقَوكَ بِأَطباءٍ مُلَعَّنَةٍ
دع من دموعك بعد البين للدمن
دَع مِن دُموعِكَ بَعدَ البَينِ لِلدِمَنِغَداً لِدارِهِمُ وَاليَومَ لِلظُعُنِهَل وَقفَةٌ بِلوى خَبتٍ مُؤَلِّفَةٌ
أي طود دك من أي جبال
أَيُّ طَودٍ دُكَّ مِن أَيِّ جِبالِلَقَحَت أَرضٌ بِهِ بَعدَ حِيالِما رَأى حَيُّ نِزارٍ قَبلَها
قلق العدو وقد حظيت برتبة
قَلِقَ العَدوُّ وَقَد حَظيتُ بِرُتبَةٍتَعلو عَنِ النُظَراءِ وَالأَمثالِلَو كُنتُ أَقنَعُ بِالنَقابَةِ وَحدَها
إلى الله إني للعظيم حمول
إِلى اللَهِ إِنّي لِلعَظيمِ حَمولُكَثيرٌ بِنَفسي وَالعَديلُ قَليلُوَمَن طُعمُهُ مِن سَيفِهِ كَيفَ يَتَّقي
أمبلغي ما أطلب الغزل
أَمُبَلِّغي ما أَطلُبُ الغَزَلُأَم لا فَتُنجِدُني القَنا الذُبُلُوَالسَيفُ أَولى أَن أَعوذَ بِهِ
دع الذميل إلى الغايات والرتكا
دَعِ الذَميلَ إِلى الغاياتِ وَالرَتَكاماذا الطِلابُ أَتَرجو بَعدَها دَرَكاما لي أُكَلِّفُها التَهجيرَ دائِبَةً
ما لخيال الحبيب قد طرقا
ما لِخَيالِ الحَبيبِ قَد طَرَقاوَما لِهَذا المُحِبِّ قَد قَلِقاسالَت بِإِنسانِ عَينِهِ لُجَجٌ
برقت بالوعد في دجى أملي
بَرَقتَ بِالوَعدِ في دُجى أَمَليوَالغَيثُ لا يُقتَضى إِذا بَرَقاحاشاكَ أَن أَقتَضيكَ مَنقَبَةً